حياتي في الإعلام

الموضاوعات في ليزية شا ست بالإ َ جل في عارها، هي د َ فأنا س خاصة، وصرجت َ مدا ليزية، وأناا امعة في قس اللغة الإ في ا جنبياة  كومة؛ حيث لا ينال المرء من اللغة ا  س ا َ ست في مدا َ د امعة في قس اللغاة العربياة، سوى حسوة الطائر، وصرجت في ا ا للغة العربية. ً واشتغلت معلا ليزية هاو اهتااامي باللغة الإ  معرف َ من مصاد َ أه مصد ، باللغة ا  بلغ غيرهاا بقلاب م ينطلق إ  لعربية؛ فالراسخ في لغت ا ا لا يضيره ً ا جيد ً يترج إليها إتقان  واثق، والمترج الذ يتقن لغت ال خرى كل الإتقان، فإن سمعته يقولون  أن يكون غير متقن للغة ا - نفس . َ وما أكثر ما يقولون: إن شرط المترج أن يتقن اللغتين بالقد فاعل أنه ك ذبوك؛ لا، ما جعل الله لرجل من قلابين في جوفا ، ثم ل ِ خ ْ د ُ ت ٍ احظ عندما قال ما معناه: إن اللغتين على لسان نع ، صدق ا تقرأ بهاا  خرى. ولا بأس أن تكون اللغة ال  إحداهما الضي على ا أن اد ُ تكتب بها فلاب  أيها المترج مضياة بعض الضي ، فأما اللغة ال تكون متينة، وا لمترج ينتفع - ة امتلاك ناصية لغت َ علاوة على ضرو م  ا - بالثقافة الواسعة. اا ً وث  ُ ا للغة العربية، ترجمت ً ا وأنا أعال معلا ً كثير ُ وقد ترجمت أقارأ ُ أكاديمية أزع أنها شديدة التخصص وبالغة الصعوبة، كنات ، ثم أستحضر ماا ُ البحث وأفحص معاني المفردات الصعبة في المع أعرف ات العربية، وكان خير َ عن موضوع البحث وتثل أمامي العبا ة َ هلي؛ فقد أقف أمام عبا َ تي على الشعو َ على الترجمة قد  معين أفها  قفة طويلة، وأقول لنفسي: جميل أن أزع أن ِ ات و َ من العبا في الواقع أحس أن فيها  ة، هي واضحة من سياق الكلام؛ لكن َ العبا

42

Made with FlippingBook Online newsletter