وى صديقي حك عبد الهاد بيت زهير: َ
ياة، ومان يعاش ات تكاليف ا ً س ِ اك، يساأم َ ، لا أباا ل ً ثمانين حاولا وقال: كيف بالله عليك تريدني أن أت صادقائي رج البيات جل عان ثمانين سنة فشعر بالملل؟! َ : جانب ا
عال فحسب؛ هو لغة صيغت ضان قالب الشعر ليس مع وجادان وجدانا ؛ فهال يهاز كها ابن اللغة وتهز َ ة يد ن َ للكلام العر باي ق؟ هذا أشهر َ وأ بيوم صائف، أنت أحاب ِ هك ِّ القول: أأشب بيت لشكسبير في مطلع السونا تة الثامنة عشرة. كل أمة لها مزاجها الشعر ، ولا أمضي في هذا فأنا لا أتاذوق ليز ، ولا أمضي في حديثي عن طلس الشعر العربا الشعر الإ ي؛ ا أتذوق هذا الشعر. لن أفك ، على أن ن ق الشعر العر وقد تذو باي اب، وكتبوا ات الكت ً عبر القرون م بيات وال عن وانتخبوا من ا قصائد، ومشروعي يقوم على انتخااب النكتة ئ معاصر. لا أو َ لقا ً ا سهلا ً كل شاعر وشرحها شرح ََ د وهاذه إن هذا تشبي ضا البلاغية أ اهتاام، فاا الفائدة من قو ا، وأكتاب ً فضاح أفضح المعا ة مكنية؟ ما أصنع هو أن َ استعا ت ببن أصغر. ف ان التوى علي م شرحي لكل بيت البيت قارأ ع فه البيات ْ الشرح، وإلا فهو يمضي فياا اخترت من القصيدة. ومان ات والتشبيهات وحده. َ فهو يتذوق الاستعا ثلاثاين ألاف : هذا الديوان يض ً خذ ديوان ابن الرومي مثالا لدات كبيرة، قرأت الديوان مرة ومرة، بيت، وهو مطبوع في ستة ا وخمساائة ً ثم سللت من ألف ااوع و خمسة بالمائة من بيت هي
78
Made with FlippingBook Online newsletter