حياتي في الإعلام

ا ً رئيس للتحرير

رير  التكليف برئاسة ُ قبلت بع َ سالة من أ َ ديدة" في ياة ا  "ا دت فيها موقفي من حرية الإعلام وفاعليت ، وختاتها صفحات؛ حد ثوا عن غاير . وقارؤوا  بالقول: إن كنت تبحثون عن واجهة فا الرسالة، وقالوا: على بركة الله. كومياون،  للإعلام الرسمي قيوده، يفرض نصفها المسؤولون ا ويتبرع الصحفيون بفرض النصف الآخر على أنفسه . بهاا ُ ديدة تأكدت من فكرة أخرى كنت قد آمنت ياة ا  في ا ات المختلفاة َ المها َ يب الإعلامي، وهي أن دو َ أثناء عالي في التد يد، وهناك عشرة بالمائة ل خلاق، نع الإعلامي ا ُ عشرة بالمائة في ص وثمانون بالمائة للحرية، ولن تصل أ مؤسسة إعلامية إ المائة بالمائة؛ اب ن ُ الي عليهاا أن تت ُ ن لكل مؤسسة خطها التحرير الذ ي  ن وجب على الشاهد في المحكاة أن يضع يده على ً قائق، ول  بعض ا قس أن يقول: ع ُ المصحف وي 4 - ق،  ا 3 - ق،  كل ا 1 - ولا شيء ق، ولا شيء غير  ق). فنحن نكتفي من الصحفي بأن يقول ا  غير ا ق. فأم  ا ك َ النيويو َ ر  علي ! هل تظن أن َ يقد ْ ق" ف ان  ا "كل ا هلون فظائع الاحتلال الإسرائيلي؟ لكناه يكتباون بعاض تايمز تهدون ألا يكذبوا. قائق دون بعض، و  ا

80

Made with FlippingBook Online newsletter