حياتي في الإعلام

افتتاحياات ُ عالت في هذه الصحيفة الرسمية ستة أشهر، كتبت ئيس التحرير، ولن َ وبتوقيع و  كثيرة على الصفحة ا اا ً دني يوم توجي الصحيفة الوجهة ُ استطعت  من كلاة كتبتها؛ فأما أن ً متنصلا أنهاا  ترفرف في الرياح وتظن  يد، فهذا زع كزع الراية ال َ أ  ال ك الرياح. ِّ ر   هي ال ،ْ ات َ ل ِ ب ُ استقالة ناعاة لقيت الرفض مارة ومارة، ثم ق ُ مت قد ديدة" بعد ست ياة ا  العال في "ا ُ وتركت فيهاا ُ ات ْ ا  ة أشاهر تعل ين والمصححين َ عالت مع فريق من المحر  أن  رب الكثير، وحصيلة والمنضدين الماتازين، وسمعت من بعضه السؤال: لماذا يا ترى يعال قق الكثير، فإذا خارج  المرء صحفياا في فلسطين سنوات طويلة ولا وعال في مؤسسة عربية أو أجنبية أخرى لمع اسم ؟ ولم جاب عان ُ أ السؤال. ا حراا، لا ً يده شا َ ا، وأ ً ا مرتعش ً فض أن يكون الصحفي خائف َ أ ائ : "شت أب". كاا فعل ذلك الرجال َ أنصح أن يقول لرئيس وز من هذا الكتيب، و  الذ قصصنا قصت في الصفحات ا َ و ما َ أند لا أحاب الصاحفي  فهذا ليس من اللياقة لا هنا ولا هناك؛ لكن ائف،  ا من الصحيفة الرسمياة ٍ ح عدد و قصة أ َ وفي هذا المقام أ عالت بها؛ هذا عدد  ال 33 من نوفابر / تشرين الثاني 3043 . ة من الوكالة للاؤتر الصحفي الذ عقده بنيامين َ دت صو َ و ليبرمان عقب حرب إسرائيل علاى َ اك، وأفيغدو َ نتنياهو، وإيهود با ا بوقف عدوا ً غزة، كان المؤتر إيذان قاق أ  ثمانية أيام ولم ن استار شيء سوى قتل البشر، كانت وجوه الثلاثة ممتقعة، مسودة، وكانت عة. َ ة با َ الصو

82

Made with FlippingBook Online newsletter