حياتي في الإعلام

، وأشرت على المنضاد و  في غرفة التنضيد قعدت للصفحة ا علاها ُ علها على ثلاثة أعادة، قلت ل : أكثر. ف ُ ة، ف َ بتكبير الصو بعة، قلت ل : بل على الثاانية أع َ على أ ون حول َ ادة. واجتاع المحر ة على عارض الصافحة َ شاشة التنضيد، وعندما فرن المنضد الصو لاف، ابتعادوا  ا ون إ َ جاع المحار َ ، أكلت نصف الصافحة مر. حركة تلقائياة  بأجسامه ، وكأنه يقولون: لا يد لنا في هذا ا فت يدا المنضد: هذا شيء لم نصنع ق . قلت لا : َ ها، وا ُ لاحظت الآن نص ة: عالثلاثي غاير َ ت الصو  ة يكتبها َ علي عبا ُ نع . وأمليت المرح.. الهزيمة في وجوهه ). وخرجت الصحيفة في الصباح، ولوى ا، وتوالات ً خ َ د الفعل كان صا َ بعض المسؤولين أشداقه ؛ ولكن ثنون على العدد أحسن الثناء. ُ المكالمات الهاتفية، وعاد المسؤولون ي بعد الاستقالة من الصح أقارأ كت  في باي ُ يفة، جلست بااي ال  ، زيرة جديد وأطبخ للعائلة بضعة أشهر، ثم جاءني عرض من ا ا. ً في طيات مشروع

81

Made with FlippingBook Online newsletter