حياتي في الإعلام

الجزيرة

أخرى مرة في

قائاة بوظاائفي إن كان هذا الكتيب قد استحال إ َ لا أد و بعض ما مر َ قصدت أن أ  واستقالاتي! على أن باي في مهناة ا. ً ياة أيض  الإعلام، وفي مهنة ا مثلاا تس بع َ لات يسير الإنسان على أ ُ بع ع َ ة على أ َ ير السيا شهوات؛ يقر المرء بشهوة المعرفة، وقد يفتخر بها، تكون هذه الشهوة المزيد من العلا ا إ ً ع  ة، وتكون تطل َ ا وا َ ا ا َ لمعرفة أخبا ً فضولا دب، سيان. والشهوة الثانية شهوة البطن، وهل يساتطيع أحاد  وا ها؟ والثالثة َ إنكا ا ثم نطأطئ الرأس ونقار ً نس، ننكرها حين شهوة ا طرنا عليها. والشهوة الرابعة الشهرة، وكلناا ُ بها، ونقول: هي فطرة ف الاعتراف بشهوة الشهرة بتغيير ر ُ رع م ل على نفسي ِّ سه ُ ينكرها؛ أ ب أن يكون ل أثار فايان  اسمها؛ أسميها شهوة التأثير، كل امرئ ا مدح الشع ً حول ، وقديم مراء بأنه يضرون وينفعون؛ سيان عند  راء ا ذى به .  اق ا  ر في البشر بإصلاح حاله أم بإ  سليل الطين أن يؤث ا على التاأثير في ًَ ا قاد ً شهرة المذيع زائفة ما لم يكن صحفياا متاكن عرض أمام ُ وعي الناس وفهاه ، فأما إن كان صندوق صوت يقرأ ما ي على الملقان، تلك الشاشة ضخ في ُ ت  لة ال ً س  الملحقة بالعدسة، ويلقي با وا مع . َ سواق كي يتصو  أذن ، فلا أثر ل ، وإن استوقف الناس في ا

85

Made with FlippingBook Online newsletter