حياتي في الإعلام

فير؛ ولكن  بع إذا احتواه ا َ ولا لذة لامرئ في كل شهوات ا اس، أو كااا قاال َ ب في الدنيا ما بقي في نف َ الإنسان يبقى ل أ الشاعر: توت ماع المارء حاجاتا وتبقى ل حاجاة ماا بقاي ت وقد أد باي تأليف قاموس معاصر؛ وهاذا شهوة التأثير إ ذه، كنت أبدأ العاال  زيرة كي أنف ا دت إ ُ هو المشروع الذ ع قبل شروقها، ولا أترك لوحة المفاتيح إلا بعد غروبها، ومن الغلس إ الغسق، وعلى مدى خمسة أشهر وضعت هذا الكتاب، وأنفقت مان َ نو خطاء، فأتى في أبهى حلة،  أنفي عن ا ما الله ب عالم؛ ح  عي ى المفااهي قت في تضااعيف شات للإعلاميين ففر ً وقد جعلت دليلا ا بأمهات المعاج القديماة ً في المفردات مستعين ُ الإعلامية، وضبطت بعد أيام مان ُ زيرة بقبول حسن، ووجدت ل أهل ا ب َ ديثة، وتاق  وا توزيع زادت علاى  أكثر من شخص قرأه كلا بصافحات الا اف؛ وسميت ا ُ أن ليس ذلك المع بعاائة، فاطاأنت نفسي إ َ ا صيرت من أوج الصواب أقواها.  ن  ؛" "اللغة العالية وأكثر شخص أفاد من هذا الكتاب مؤلف ؛ فقد كان العال في جردة حساب مع ألفاظ لغتنا العرب  بالنسبة إ ية، ليس أن احتاوى كلاة يشاك َ ن لم يغاد  كل مفردة، فهو قد أغفل الكثير؛ ولكن دها على وجهها الصحيح، وهيهات لعال كهذا أن َ فيها المرء إلا أو ُ ب ما كنت َ ا يشبه أو يقا ً أيت كتاب َ ُ لو كنت  ، غير أن ً يكون كاملا كتبت . َ زيارة الإعلامياة ودة في شبكة ا وفي قطاع ضب ا ٌ صاد كتابين؛ واحد بشأن المعايير التحريرية، ، يستند إ  بث  لما يت ٌ َ ك ْ ح ُ م

86

Made with FlippingBook Online newsletter