دارفور: حصاد الأزمة بعد عقد من الزمان

تقع على عاتقهم مهام ضخمة، وتثقل كا ً ديدا  هلهم مسؤوليات جسام. وكنا قد ياديرة  الاختيرار ا  ، كما توخينرا ً صارما ً زمنيا ً فرضنا على المساهمين جدولا جم غير ممكنة، برل  اه كارثة بهذا ا ياد الكامل  أن ا ً ن ندرك تماما  النسبية. و الصرراع قرد لرق  وغير أخلاقية. ولكن المساهمات من المنخرطين مباشررة إشكالات، أقلها ضرورة تمثيل كافة وجهات النظر، وهو أمر يقرب من الاستحالة فل التشرذم الذي ضرب الساحة الدارفورية.  من أصحاب المساهمات ً كبيرا ً ن خيارنا لم يشمل عددا  ً ن إذ نعتذر سلفا  و هذا المجال، إما لتعذر الاتصال بهم أو لمشاغلهم الكثيرة، نعبر عن شكرنا  المتميزة كاديميين المتميزين من سودانيين وأجانرب الرذين أثررت  للكوكبة المتميزة من ا فرل فرروف  ن نقدر التزامهم بهذه المهمة الصعبة  هوداتهم هذه الدراسة. و ندعو الله أن تنجلري يررير  يام المضطربة ال  هذه ا  السودان المعروفة، خاصة ص بالشكر المساهم  ميع السودانيين. و ين غير السودانيين، وهما اليكس دوفرال الهوى على خبرة ودراية عميقة بش ن دارفرور.  وجيروم توبيانا، وكلاهما سودا المولرد كنردي  نضيف كذلك الشكر للأخ أحمد عيسى عوض، وهو صروما اليوناميد، وتطوع بتقديم ورقة ورقرة  ، ومن مسؤو ً الهوى أيضا  نسية، سودا ا  أليكس دوفال ورشة الدوحة نيابة عنه.  انعقردت  ورشة العمل ال  الإخوة الكرام الذين شاركوا ً نشكر أيضا أغسطس  الدوحة / آب 1142 ، وهم د. على عبد القادر من المركرز العر برري لدراسة السياسات، ود. رقية أبوشرف من جامعرة جرور تراون الدوحرة، وبروفيسور أحمد أبوشوك وبروفيسور أحمد عوض سيكينجا، من جامعة قطر، ود. ، ستاذ نرادر السريو  ستاذ أحمد كمال الدين. نشكر كذلك ا  حماد بقادي، وا الذي قدم ورقة د. فتح الرحمن القاضي نيابة عنه. ، وباقتدار  أنا مدين كذلك للأستاذ فتح الرحمن شبارقة الذي أجرى نيابة ع  همة وبراعة، معظم المقابلات المشار إليها مقدمة هذا البحث، فله الشكر. الشكر هذه المقرابلات ذات  لكل الإخوة الكرام الذين تطوعوا بوقتهم للمشاركة ً أيضا  صدقاء كثر لم تررد أارامهم  القيمة العالية. وأود كذلك أن أتوجه بالشكر زء من وقتهم الثمين، وعلى مردى جلسرات  قائمة المقابلات، ولكنهم خصو

01

Made with FlippingBook Online newsletter