دارفور: حصاد الأزمة بعد عقد من الزمان

برون عل المجتمع و ى معايشة التصنيف الذي تفرضره علريهم ثقافرة

الاندما 

من غيرهم ً علهم أقل حظا أقل و . هذا الإ حساس

مكا  تمعية مهيمنة تضعهم نة

ت  لمساواة المظلة ا ية لإسلام  ال

ا  خاب أمله

ً بولاد أولا عندما

يى  واجهه داود

كان  ً فاعلا ً كادرا إطارها ، وأجبر من واقع الممارسة والمعاملرة غرير العادلرة والتمييزية على الاستجابة لعروض المساواة الاجتماعية  ال ركر  تطرحها برامج ا ة الشعبية لتحرير السودان بزعامة جون قرنق . قاد بولاد أحد فصائل ركة الشعب  ا ية حلفت دارفور  جبهة قتال ، أن إ انتهى به المطاف إ الاعدام علي يد زملا ئه  ركة ا  ا ية. لإسلام جاء من بعده خليل إ تمكين حكومة الإنقاذ الإسرلامية  براهيم الذي ساهم  4999 -  للصحة ً ولائيا ً وكان وزيرا إحدى الولايات، إلا أن نظرته وتقييمره دارفو  للصراع ركة الإ  رو عن ا  ر حمله على ا سلام ية ورفع السرلاح ضرد كومة  ا ، ركة مسلحة تطالب بالعدا  ً مؤسسا ل دارفور وانتهى بره  ة والمساواة ً المطاف مقتولا علي يد زملا ئه هو الآخر . انتقلت الشك قوق وعدم المساوة بعد  المعاملة وا  من التمييز انفصرال ً فقد تم مثلا اشرتكت مرن  التداول على الإنترنت لقضية الصحفية اية إبراهيم هندوسة ال الاختطاف منية لكتابتها لمقالات نقدية للحكومة حيث  جهزة ا  بواسطة أحد ا تم تعذيبها وعوملت معاملة مهينة و وجهت لها إساءات عنصرية . ( 1 ) ل رؤف لمستقبل لقد بدأت قضية دارفور كصراع على الموارد بين مكونات دارفور، ولكرن ، وبسبب ياز  ا كومة المركزية  ا  الإث طراف  حد ا  ، ً قوميا ً اكتسبت القضية بعدا هو عبارة عن صراع إقليم دارفور ضد السلطة المركزية . إلا أن  خطرر  البعد ا ( 1 ) http://www.youtube.com/watch?v=i3VrwTU4YF0  جنوب السودان إ قطاعات أخر منها الشباب  ٌ دارفور، فقد تم تداول واسع لقضايا ا لا تقرارير المنظمرات  دارفور (وهو ما برز  قوقهم  نتهاكات دارفرور)  قوق الإنسران  نتهاكات ، العاصرمة  و الدولية والوطنية عن ا لا ٍ و  رطوم حيث يتم أخذهم بالريبة والشبهات ومعاملتهم على  ا ،ٍ قاس

وى

ى

مواط

018

Made with FlippingBook Online newsletter