دارفور: حصاد الأزمة بعد عقد من الزمان

از هذا الهدف وهنا ي تي دور منظمرات المجتمرع ومعنويا. هنالك وسائل عدة لإ انب لاحقا. ، وسوف تتعرض الورقة لهذا ا  المد ب التحديا الارتصادية: دث بدارفور هو تدمير البنية التحتية وسبل الاقتصاد المعيشي  أحد نتائج ما للسكان. القتل وحرق القر فقدان سبل كسرب ى ونهب الثروات كلها أدت إ العيش. فكل الذين نرز لدهم بعد أن فقدوا ممتلكاتهم. وبما وا إنما فروا حوا أو رب فرإن  الاقتصاد التقليدي قبل ا  أن الرجال والنساء كانوا يشاركون بفاعلية راب الذي أصاب هذا القطاع جعل من الرجال والنساء عالة علري ا  ا لمنظمرات ا مرن أي  أن تب  أثر هذا علي القيمة الاجتماعية للفرد. وهذا يع  الطوعية وبالتا ات تمكن النرازحين ب أن تسبقه نظرة اقتصادية فاحصة ومعا يارات الثلاثة  ا ب أيضا تنمية وت هيل المناطق المت ثرة ح من امتلاك وسائل كسب العيش. كما تكون العودة جاذبة. ف يما يتعلق باللاجئين، فإن القيام على أمرهم هم مشترك برين مم المتحدة السامية للاجئين. لكن هذا لا يعفي الدولة مرن  السودان ومفوضية ا ب دارفور. كما  إعادة ت هيل مناطق عودة اللاجئين  القيام بدورها الكامل ويل جزء مقدر من الإعانات الدولية لصاا ت هيل المناط   رب  ق المتر ثرة برا التحتية من طرق وخدمات وغريره،  هم من ذلك كله هو ت هيل الب  دارفور. وا كبر الذي يواجه الدولة. ومرن المفارقرات أن  هذا هو مربط الفرس والتحدي ا نفس الوقرت يمثرل  ذرية و سباب ا  دارفور يعتبر من ا  التحتية  ضعف الب ة الإ طريق معا  عائقا دارفور (انظر الفصرل  فرازات الإنسانية السالبة للأزمة امس من هذا الكتاب عن الآثار الاقتصادية للحرب).  ا ج التحديا الأمنية: فل الانفرلات  ديث عن العودة الطوعية للنازحين واللاجئين  لا يمكن ا من إنما هو موقف  الراهن. أي حديث عن العودة قبل استتباب ا  م  ا يعبر عرن من هو من أهم مرتكزات الاستقرار الاجتمراعي  عدم المسئولية، إذ أن استتباب ا يشكل أكبر التحديات ليس فقط فيمرا يتعلرق  م  انب ا أن ا  والنماء. ويقي حل أزمة  تصب  ات ال ديا لمختلف المعا  بالنازحين واللاجئين، وإنما يشكل

111

Made with FlippingBook Online newsletter