دور الفاعلين وذوي الشأن
: يمكن تقسيم الفاعلين على النحو التا مساهم ال حل مشكل حل أزمة دارفور، وبالتا ة المجتمع الدو نررز وح ممية المتتاليرة واللجوء، أمر لابد منه. ف زمة دارفور تم تدويلها بصدور القرارات ا بائن للعيان، رغرم الممخرذ زمة، كما أن الإسهام المادي للمجتمع الدو حول ا القراءة غير تتمثل أحيانا الكثيرة ال مرور بصرورة لا الموفقة للأزمة وتهويل ا حل المشكلة. وعلى الرغم من ذلك فإن الاستفادة مرن الردعم ابيا تساعد إ (دفع أطراف ال السياسي الدو نرز اع للتفاوض) والدعم المادي يعتبر أحد مفاتيح خررى للنرازحين، فرإن زمة. أما فيما يتعلق بالعودة الطوعية والبرامج ا حل ا إعرادة أمر لا بد منه. لكن رغم أهمية المجتمرع الردو مساهمة المجتمع الدو ين التعويل عليه. هنالك الكثير من مؤتمرات المرا ب الا نذهب بعيدا الاعمار ين لشررق السودان. مثال لذلك مرؤتمر المرا عقدت لتمويل بناء السلام ال السودان والذي نظمته دولة الكويت ديسمبر من العام 1141 ، ولكرن رغرم التعهدات المالية المقدرة فإن ما وصل فعليا بسيط للغاية ( Assal, 2013 ). هنالرك أبريل ين أيضا مؤتمر الدوحة للما 1142 ، والذي خصص لإعمرار دارفرور، ال بالنسبة لمؤتمر تنمية شرق السودان وكما هو ا ؛ أن فليس هنالك ما يشرير إ ين الما هذا المؤتمر. سوف يوفون بتعهداتهم دية وإخلا ح أما الدولة وحاملو السلاح فتقع عليهم مسئولية التعامل خطاء مان. إن كلا الطرفين قد اقترفا الكثير من ا بر ا دارفور إ ر المجتمع ب التعامل مع النازحين واللا هذا الإطار فإنه فاقمت المشكلة. و ال جئين من زاوية إنسانية بعيدا عن الاستقطاب السياسي وأسلوب "فرق تسد". وهذا الردور ذلك. وطالما أن الدولة ل السلمي وإنشاد العدالة تسريع خطى ا أيضا يتمثل فرخ التعامرل اه مواطنيها فإن عليها الإيفاء بهذه الالتزامات، وألا تقع ملزمة فعال، سواء كا بردود ا أو حاملي السرلاح. فعال من المجتمع الدو نت تلك ا رب علي الدولة، خاصرة فيمرا التعامل مع إفرازات ا وتقع المسؤولية الكبرى ساسية سالبة مرع قضرايا يتعلق بالنازحين واللاجئين. وللأسف تتعامل الدولة اههم بمزيج مرن اللامبرالاة سياساتها النازحين واللاجئين، وتتب والريبرة. إن
116
Made with FlippingBook Online newsletter