دارفور: حصاد الأزمة بعد عقد من الزمان

ماكن  ا  التوطين  ال نرز يارات ويمكرن  إليها الناس: هذ أحد ا ح أو اليرة. ورغرم أن  ماكن ا  ا  حال اختار النازحون أو اللاجئون البقاء  تطبيقه سبان أن البع  ا  ب أن ن خذ ول  يار ا  أغلب من هاجروا قسريا يفضلون ا  المنطقة ال  قد يفضل البقاء نرز إليها. من ا ح أو  ب أخذها  لتطورات ال  ارتباط النازحين بالمناطق ال  سبان التحول الذي حدث وتمثل  ا نرز حوا إليهرا. تكرون لرديهم  المعسكرات حول المدن لعشر سنوات وبالتا  فقد عاش كثيرون منطقته منذ أن فارقهرا شيء من الارتباط بالمكان. والبع من النازحين لم يعد إ عند اندلا سن المراهقرة  طفال خاصة  رب. وأثر الارتباط يكون قويا علي ا  ع ا ؛ العشرين. وهذه الرتغيرات ترؤثر  سن العاشرة والآن هم  فهنالك من أتوا وهم المجتمع المحلي.  ة الدمج  قطعا علي قرار العودة، ولربما فضلت هذه الشر يار هو أضع  مكان ثالث: هذا ا  إعادة التوطين يارات ولريس مرن  ف ا يرار شربه  عل تطبيق هرذا ا رض  ن نظام ملكية ا  دارفور  السهل تطبيقه فرل  بذون ذلك. لكن  مستحيل. ولا أعتقد أن النازحين أو اللاجئين أنفسهم زمات  ا يارات مفتوحة. رغم ذلك فقد أشار تقريرر حرديث للسرلطة  تظل كل ا الإقليمية لدارفور ب ن ما توفر من معلومات للعام 1144 أوضرح أن الرجروع لا حالات عديدة وجد أن العائردين يرذهبون إ  صلية. و  يكون لنفس المناطق ا أن العرودة الطوعيرة  مناطق توجد بها خدمات صحية وسبل معيشية. وهذا يع تشمل  ساسية ال  دمات ا  من والفر المعيشية وا  تعتمد بصورة أساسية علي ا التعل سواق المحلية (  يم والصحة ووجود ا DRA 2013, p 19 .) ل  كبر فيما يتعلق با  يز ا  ب أن ت خذ ا مهما يكن فإن القضايا الإنسانية در الإشارة اليه هنا هو أن القضايا الإنسانية فلرت الكلي لمشكلة دارفور. ومما ل، إذا أنها كانت وراء الاتفاق  طريق ا  تشكل عقبة ك داء أبوجرا،  زئي ا  عكننة علاقة حكومة السودان بالمجتمع الردو  كما أنها أيضا تمثل سببا مباشرا  كومة السودانية بمنع المنظمات من الوصرول للمتر ثرين، وبالترا  الذي يتهم ا الوضرع رب أن يرو دارفور. وعليه   تفاقم من الوضع الإنسا  المساهمة أهمية كبري  الإنسا ل النهائي.  فيما يتعلق با

119

Made with FlippingBook Online newsletter