الأ وضاع الارتصادية
نفسرية وا زمرات الاجتماعيرة
بالرغم من الا نتهاكات والاضرطرابات ال
اللا وضاع وا إنسان ية ال عانت منها النساء أثناء وبعد ال نرز اع إلا أن النساء بدأن المكافحة من أجل البقاء وتوفير سبل العيش سرة فراد ا بدون الا عتمراد علرى الزراعة. وعليه أصبح العمل مقابل جر ا يار ا الوحيد لكسب الررزق بالنسربة لنا ل زحين . وقد احتل العمل كمائن الطوب والبناء الصدارة منرذ عرام 1112 وذلك بسبب كثرة المنظمات العاملة ال العون الإ نسا والتنموي اوح جترها مبان لممارسة إ أ نشطتها. وقد شكلت النساء غالب العمالة البناء ، خص وبرا وسط نساء الريف والفتيات دون سن الثلاثين خالد ( مد، 1119 ). وهذا ي ؤكرد على أهمية دور المرأة الاقتصادي ، كما يعكس دور ال نرز اعات تعمل علري تغريير ريطة السكانية وتزيد ا أ عداد النساء مقارنة بالرجال وذلك بسبب هجرة الرجال أو فقدانهم بسبب روب ا . الن أ وبما ثقافة السائدة دارفور تؤصل وتؤسس لعمل المرأة كان قد ف ، مرن الطبيعي أ تل المرأة الصدارة ن العمل المدن بعد ال نررز وح أ . إضرافة إ ن خطر الاعتقالات السياسية ال يتعرض لها الشرباب المعسركرات، و انضرمام بعضهم إ المجموعات المعارضة أو هجرتهم إ ار ا تأد عوامل إ احرتلا ل ا النساء النازحات الصدارة عمال اله امشية المدن. فهر التمييز النوعي وعدم المساواة ا جر جليا عمل النساء الكمائن و ، عأ صرل مال البناء حيث النساء على أجر أ قل من الرجال الذين يمارسون نفس المهن. وقد سعت وبرادرت
بع مراكز دراسات السلام والتنمية عن طريق منظمة العمل الدولية لمنع استغلا ل النساء للعمل الكمائن و أ عمال البناء ، ولكن تلك المحاولات باءت بالفشرل ن النساء من توفير سبل العيش ّ بسبب عدم وجود بدائل تمك سرهن، فض عرن ً لا دمج المسراوا ة النوعية استراتيجيات مكافحة الفقر مرحلة ما بعرد ال نررز اع جنروب دارفور، 1119 أ إ ن العمالة اليومية احتلت قائمة الصدارة، جرد ُ حيث و ن أ 11 % من عينة النساء معسكر عطاش يعملن برا جرة اليوميرة، و 11 % يعملرن صعوبة وضع قوانين تنظم ا جور القطاع غير الراي . أ شارت دراسة أعدها معهد تنمية الدراسات والبحوث حول
111
Made with FlippingBook Online newsletter