ضم سرلطنة الفرور للحكرم ودان) بالإشارة إ ُ ودان الشرقي (جمهورية الس ُ الس الاستعماري عام البريطا 4941 العام و دار مساليت 4911 جوب ( عبرد الرحمن الزين ، 1141 صوب، وفقا ). ا دارفور جرزء ّ قة، هو أن ّ لوقائع التاريخ الموث ه. ومرن ة من تار ّ تشكيل فصول حي كبير ٍ ودان، وصاحبة سهم ُ أصيل من الس ف أقاليمه، ِ تل قصدت ودان من خلال موجات من الهجرات ال ُ ل الس ّ واقع تشك خيرين حملت جماعات مرن قبائرل هجرات داخلية وقعت خلال القرنين ا ّ فإن دارفو جرود ُ يرث أضرحى الو ودان وب عداد كبيرة نسبيا ُ تلف أقاليم الس ر إ ة كبيرة نسبيا، فضرلا عرن ّ ل كتلة كمي ّ ودان يمث ُ وسط وشرقي الس الدارفوري ال مع و ا ُ خرى مثل ما ه ودانية ا ُ تدامج الدارفوريين مع بقية المكونات الإثنية الس و ُ ماعات الديموغرافية الس من سواهم من ا ّ عرد ُ تلفرة. وت ت سست بالإقليم هياكل لإدارة الش ن العام على مستويات هلية إحدى أبرز هذه الهياكل. الإدارة ا واكتسب دارفور، هلية نظام الإدارة ا من ٌ وهي شكل أ شكال الإدارة العشائرية / تنظريم الشر ن العرام ة، فاعلية ّ ي ِ بل َ الق ي، وفيما بين القبائ ِ بل َ الق منية، وتنظيم التقاضري والشر ن حوال ا ل، مثل ضبط ا واكير) إلخ رض (ا ، وتنظيم حيازة واستخدام ا العد ... ولقد اشرتهر نظرام مستوياتها المركزيرة فه سلطة الدولة ّ ت ل ّ هلية بملئه الفراغ الذي فل الإدارة ا ما من و ّ هلية، رب والولائية والمحلية. وإن كانت الإدارة ا اقع كونها شكلا تقليرديا، ديثية علرى بمشاغل تنموية و ِ كبير، من أشكال السلطان لم تعتن ّ حد دائيا إ ُ وب الإطلاق، وهو ف التنموي والتحديثي من ناحية. إضافة إ ّ س أحوال التخل ّ ما كر رة ّ تنميرة المجتمعرات المحلي هلية، بسبب عدم إسهامها ذلك عجزت الإدارة ا ديثها، عن و نش ت زمات ال استباق ا ل تمكل الموارد الطبيعية بسبب موجرات تهيئة الإقليم ضربت الإقليم. ولقد أفضى ضغط هذه الموارد المتمكلة إ فاف ال ا لاحقا إ راط الا نرز حة حول الموارد أسرهمت مرن ناحيترها ّ اعات مسل إشعال ال ، خرى ُ بالتراكم والتضامن مع أسباب أ نرز اع راري برين ح ا ّ المسل الإقلريم روب القبلية إشعال دورة جديدة من ا الإقليم والدولة المركزية، و روب داحس والغبراء بين قبائل الإقليم فيما بينها على النحو الرذي ُ على شاكلة ح يشهده الإقليم حاليا!
دانية.
111
Made with FlippingBook Online newsletter