د دارفور عبر أسباب ذاتية غالبة، ّ حركات تمر كمرا َ ناك عوامل ُ ه ّ ركات، إذ أن ا موضوعية كرذلك ، منرها
لم تبدأ مسيرة اضمحلال
حالة يبدو انقسامات
هرد ُ الز الاعتصرام
كومة ُ سلام مع ا و
لل حركات اتفاقيات
راط الا المجزئ
بالقتال ستمر ُ الم عا راح ّ خرى فرإن ُ مران. ومن ناحية أ ُ نفس والع ا التكلفة تطبيع علاقاتها مع رطوم ُ ا ال تشاد وسقوط النظام اللي بري أديا إ قطع الشريان ى به ّ الذي كانت تتغذ بع .ّ ركات سياسيا وعسكريا وماديا ا التدويل ارجي فكان مثيرا للانتبراه الفضاء ا ا ّ أم التردويل السرريع لل نررز اع ررب نوب الطويلة جدا مقارنة ا ُ ح، قياسا بما حظيت به حرب ّ الدارفوري المسل كمل، حينئذ، نصف عقد من الزمان على اندلاعها. وبالطبع يبقى ُ لم ت دارفور ال بال تسريع انشغال المجتمع الردو أفضت إ سباب ال السؤال حول ا نررز اع الدارفوري مفتوحا ( Mamdani, 2009 ته مستقلا عرن يمكن معا ٌ )، وهو مبحث ز القاعردتين ّ د حصل على دعم خارجي عز ّ التمر ّ هم هو أن ُ الم ّ هذه الورقة، بيد أن مرلات ا انب، وإضرافة إ هذا ا . يستند عليهما السياسية والعسكرية ال العواصم دار ُ كانت ت الإعلامية والسياسية ال ، بل والمدن ميركيرة، وربية وا ا طات تدويل كان من أبرز نرز اع دارفور زيار ميركيرة، ارجيرة ا وزير ا . رري ميركي قرارا بإجماع أعضائه يصف مرا رس ا إصدار الكو ّ عد ُ ي دارفور بكونه إبادة جماعي ل لوقف ّ ميركية بالتدخ ة، ويطالب الإدارة ا (يوليو ها / كولن باول و أنان إ تحدة كو ُ مين العام للأمم الم ا صريف عرام دارفرور 1111
ات
تموز
رسرلان، (هرا 1111 .)
1111 ) تطورا عاصفا لمسيرة تدويل نرز اع دارفرور بش ن ال من الدو لس ا وتتابعت منذئذ قرارات نرز
هرا ّ تبر من أهم
ُ ي اع وال ع
رو ُ كومة الس ُ ا ب دانية إنهراء
) الذي طالب
يوليو / تموز 1111
( 21
القرار رقم 4111 دارفور نف ُ الع والقرار 4111 ( 49
21 خضعت لعقوبات ُ يوما وإلا أ اقتصادية بلوماسرية، ُ ود
خلال
سبتمبر / أيلول 1111 ت الفصل السابع مرن ميثراق ) الصادر نة دولية للتحقيق حرول مين العام حدة والقاضي بتكليف ا ّ ت ُ مم الم ا ادعراءات
116
Made with FlippingBook Online newsletter