المؤسسات التشرريعية الغربية أوقعت ضغطا شديدا على صانعي القرار الغربيين والتنفيذية مم مم المتحدة) مرن مة الدولية (ا ّ جدول أعمال المنظ ا دفع بالقضية إ خلال هياكلها المختلفة ً من. بمجلس ا دود الغرب عبر ا ودا ُ وار الس يط ا إقليميا، و كومة حالة ية، واجهت ا ّ دارفور. فمن جهرة فرل رب تشاد بسبب ا رطروم كوك من ا ُ با. وكانت ليبيا مكان ش ّ ، متقل ا ّ عهد القذ ، ليبيا الموقف دي دارفور. كما كانت ليبيرا مرلاذا ّ ر دعما عسكريا ولوجستيا لمتمر ّ بكونها توف لمئات الآلاف ل ّ دين، ما يشرك ّ من المهاجرين الدارفوريين الذين يتعاطفون مع المتمر د. ّ دعما مباشرا أو غير مباشر للتمر كذلك كانت تشراد داعمرا رطوم ترى ا دي دارفور، إذ تعتقد دوائر ّ رئيسا لمتمر كوم ُ داخل ا الة رذين ّ متنف ّ ودانية أن ُ س دارفور د ّ ساند التمر ُ كومة التشادية ت ُ ا تطغرى عليهرا ركات ال ، خاصة ا ر إ ّ ودانية. هذا الوضع الم زوم تطو ُ عناصر من قبيلة الزغاوة الس راط ا ودان ُ الس حة ّ يه دعم حركات معارضة تشادية قادت ثلاث حمرلات مسرل ّ تعاط بالمثل بتبن كومة الرئيس إدريس د ُ بغرض إسقاط ح بري، انتهت دين ّ إحداهن بهزيمة للمتمرر تال شادي ينا. ّ م ين على مشارف العاصمة التشادية أ ا ستمرت هذه العلاقة الم زومرة أن إ اتفقت خاذ تردابير ّ كومتان، لاحقا، على تطبيع العلاقات فيما بينهما وات ا أمنية / دود المشتركة. ُ عسكرية لت مين ا مشروع خوض حرب أهلية ر إ ُ ودانية لم تنظ ُ كومة الس ُ ا ّ هو أن ُ الشاهد دا ث وحكمة ّ رفور بتري مر الذي ا خط أوقعها استراتيجي فراحش. خاضرت دير عنده مفاوضوها جولات تفاوض ُ الوقت الذي كان ي كومة حرب دارفور ُ ا بل بهدف إنهاء أعلى ا كمن يصعد من السفح إ ٌ شاقة نرز اع أهلي بين الدولرة كثر طول وا المركزية ومتمردي جنوب السودان هو ا نرز ت اس علرى امترداد حالرة الصواب قرب إ التقدير ا ّ فإن خريرة رب ا نوب باعتبارها ا نهاية حرب ا كهذه هو أن ينظر صانعو القرار إ نرز وال ث، ومضرت ُ رد شيئا من هذا القبيل لم ّ اتم. وللأسف فإن هلي ا اع ا كومة ُ ا ة ّ بني يار الذي انترهى درك مملات هذا ا ُ ون أن ت ُ د عسكريا د ّ حسم التمر نرز ب ي ّ ل اع / تاريخ ال بين يدي تدويل غير مسبوق وط نرز ودانية! ُ اعات الس ليبيا و بة مع دول ّ علاقات متقل ال ة الإ ّ القار فريقي سابات ة. و استراتيجية
وانتهاء
افا
118
Made with FlippingBook Online newsletter