صول على أدبيات له حول ال يصعب ا نرز كومي. طاب ا ا حزاب الوطنية حول ال مواقف ا رات ّ ومن التطو نرز دارفور التئرام اع الفترة ) ل مشكلة دارفور ودان ُ هل الس ى (الملتقى القومي ّ ملتقى كنانة المسم من 41 - 11 أكتوبر / تشرين أول 1119 بري . ولقرد ، بمدينة كنانة، ولاية النيل ا الملتقى ق شارك كرم ا طاع كبير من القوى السياسية الوطنيرة المشراركة والمعارضة له وممثلون للمجتمع الدارفوري والنخب الوطنية. وحضر الملتقى أمرين اد الإ عام الا فريقي ارجية المصري وممثلون مين العام للجامعة العربية ووزير ا وا لكل من ليبيا وقطر وإريتريا. واستهدف الملتقى البحث رودا ُ س ّ رل عن إطار جملها ُ م توصيات صبت زمة دارفور. وانتهى المؤتمر إ شامل وعادل ودائم قيق العدالة والتنمية. والرراجح من و دارفور وبسط ا رب إنهاء ا الدعوة إ منبر الدوحة الوصول إ ، أن ملتقى كنانة أسهم، بطريقة مباشرة أو غير مباشرة والت ث خرجت بها الدوحة بعد ثلاث سنوات لاحقة. ير على الوثيقة ال سرتق ُ دارفور، م ح ّ اع المسل لة عرن
ردفان والنيل ُ جنوب ك من ولاي ّ كل ، دا ّ د ، هلية رب ا وبعد اندلاع ا ريرر زرق أسست حركات التمرد الدارفورية (العدل والمسراواة، وحركرة ا السودان، جناح المحامي عبد رير السو ور، وحركة ُ مد ن الواحد دان، جناح م كومة بعد توقيعره ددا بعد شهر عسل قصير مع ا د ّ التمر مناوي الذي عاد إ منفردا اتفاقية سلام أبوجا العام كومة ُ مع ا 1111 ركة الشعبية ست مع ا ّ )، أس قطاع الشمال بهة الثورية ا َ تحالف حة ّ ركرات المسرل الذي جمع، بذلك، كل ا الرئيسة المعارضة للحكو ر انتقال نشراط حركرات ّ مة. وكان من ش ن هذا التطو ل من هذا العرام ّ و النصف ا ردفان، بل وأخيرا ُ جنوب ك د الدارفورية إ ّ التمر ( 1142
بهة الثوريرة مدينرة أم روابرة ردفان حينما دخلت قوات ا ُ شمال ك ) إ ردفان. وفيما سعت ا ُ ولاية شمال ك ومنطقة جبل الداير الواقعتين بهة الثوريرة ديد ( وثيقة إعلان الفجر ا ّ الفها المعارض للحكومة، إلا أن لتوسيع 1142 ) ال وجه حاولت أن تطرح بيانا مؤسسا لمعارضة عريضة ضد النظام لم يصمد طويلا سبق لممرثلين عنرها طراف المعارضة ال ها، ما جعل بع ا ّ حملة حكومية ضد التوقيع على البيان تنسحب عن تبنيه ودعمه.
111
Made with FlippingBook Online newsletter