دارفور: حصاد الأزمة بعد عقد من الزمان

 ت المشك لم تستصحب الوثيقة جميع ولايات السودان وعا ل باعتباره مشكلا إقليميا خاصا بدارفور.  هنالك عدم توفير الضمانات الكافية للعرودة الطوعيرة الآمنرة للنرازحين واللاجئين.  تقدمت بهرا  ركة ال  ي من مقترحات ا  هنالك أيضا عدم احتواء الوثيقة لتعديل الوثيقة بما يمكنها من قبولها والاتفاق عليها.  الإبقاء على نظام ذلك اسرتمرار هيمنرة  اكمة بدون تغيير، بما  السلطة ا هيكل السلطة.  مهورية وحزبه على معظم آليات التغيير رئيس ا  لا تمتلك السلطة الانتقالية الإقليمية أي سلطات حقيقية تمكنها مرن تنفيرذ الاتفاقية، وبقاء سلطات الولاة "المنتخبين" الذين لا يملرك رئريس السرلطة الإقل يمية الانتقالية حيالهم حولا ولا قوة.  نوب، ولم تراع أثر هذا الانفصرال قيقة انفصال ا  لم تضع الوثيقة اعتبارا السودان عامة عنرد قسرمة  ة على هيكل السلطة بالنسبة للتغيرات النا الوثيقة.  السلطة ادثات  بدأت اتفاقية سلام دارفور بالدوحة منذ عام 1119 وأثمرت توقيرع للاتفاقية يوليو  / 1144 كومة  ، بين ا رية  وحركة ا والعدالة، حيث وصرل كومة مع  وقعتها أو رعتها وشاركت فيها ا  تمرات ال العديد من المواقع  ركات المسلحة وأصحاب المصلحة بدارفور وكما ذكرت  ا الإليكترونية. أبرز ما يميز تلك الاتفاقيات مع فصيل ركات ولا ح  أنها لم توقع مع كل ا واحد مكتمل ، بل كانت اتفاقيات مع جزء انفصل من حركة أ ساسية) اتفاقية أبوجا فصيل مع أركو مناوي الذي ا رير السودان(أو  نفصل أثناء المفاوضات من حركة صل ويقل وزنها العسكري على  ركة ا  ركات منفصلة عن ا  مع تم التوقيع مع رض،  ا (كما حالة  اتفاقية  الدوحة مع حركة التحرير والعدالة بقيادة التجرا ) سيسي . ولم يتم ح ركرات المسرلحة  جعل كل أو معظرم ا  الآن النجاح موع الاتفاقيات ست عشر الموقعة مع الفصائل المختلفة إ ة اتفاقية، إضرافة إ ديباجة  مؤتمرات عديدة كما جاء اتفاقية أشارت إ  سلام دارفور بالدوحة وال معظم هذه الاتفاقيات والمؤ

تموز

161

Made with FlippingBook Online newsletter