دارفور: حصاد الأزمة بعد عقد من الزمان

كومة من أن توافق على التوقيع  المتمردة على ا معا، هود بالرغم من ا والضغوط ذلك. هذا مرا  الدولية والوسطاء الدوليين والإقليميين فما هي المعضلة والسبب سنوضحه لاحقا. ملامح الاتفاريا  تلف التفاصيل بع الشيء كل الاتفاقيات  اصة بإحلال السلام  ا دارفور، و مثال ذلك الاتفاق على وقف إطلاق ال نار بالنسبة للاتفراق ا زئري  ا  م (اتفاقية سرت و اتفاقية أ مينا ) مقارنة باتفاقية كاملة الملامرح (اتفاقيرة أبوجا، اتفاقية الدوحة، الخ) . إلا أن هناك توافق ا كل تلك  الاتفاقيرات مراكس بلانرك ( هايدلبرغ) ، و اتفاقية الدوحة ، وهذه الملامح تشكل أهم عناوين وفصرول هرذه الاتفاقيات، تشمل:  وال 4 . تعاريف للمصطلحات ؛ 1 . تقاسم السلطة والنظام الإداري لدارفور ؛ 2 . تقاسم الثروة والمالية الفدرالية و إعادة إعمار وتنمية دارفور ؛ 1 . ريات  حقوق الإنسان وا ؛ 1 . التعويضات وعودة النازحين واللاجئين ؛ 1 . العدالة الانتقالية ة  والمصا ؛ 9 . منية  وقف إطلاق النار والترتيبات ا ؛ 9 . وار والتشاور الداخلي وطرائق التنفيذ  ا . تعليق على الاتفاريا أمور عديدة خاصة اتفاقية  كما أبوجا، ومسودة

علرى

وثيقة

ميع متفقون على أصل وجذور المشكلة لى أن ا التوزيع غرير العرادل  والغ  الإقصاء أو التعا

إن تشابه الاتفاقيات يؤكد ع التهميش  تتمثل  ال و

للسلطة والثروة بين المركز وإقليم دارفور ، مواقرع  دارفور  وتمثيل مواط السلطة التنفيذية بما فيها المؤسسات النظامية ب نواعها ، دمة المدنية وا  وا هاز خررى، والتوزيرع غرير العرادل  التنفيذي والمناصب الوزارية والسيادية ا

161

Made with FlippingBook Online newsletter