دارفور: حصاد الأزمة بعد عقد من الزمان

تنمية غير متوازنة وتوزيع لمشروعات التنمية مما أدى إ غير عادل للثرروة ، إلخ، مما جعل الاتفاقيات لل الكبير.  كيفية إصلاح هذا ا  تسهب  أشارت الاتفاقيات  اصة بردارفور  الإشكاليات ا إ توزيرع ا راضري  وتوزيع الثروة والسلطة داخل الإقليم ، وإن تم السكوت على مس لة الغر أو منه بع المجموعات أو القبائل أو  تعا  التهميش ال أفخاذ القبائل الصرغيرة هاز التنفيذي برالإقليم ا  مواقع النفوذ والسلطة الوصول إ  من إقصاء المركز.  وولاياته أو تم وقد ُ رض كم  التركيز على مس لة ا كون اقتصادي وليس ملكيتها كمدلول اقتصادي ؛ سياسي  فإن الديار أو ا رد ليس تكر  القبيلة مواقع النفوذ فيها و تستفيد من التمثيل والترشح لمناصب قيادية انطلاقا مرن هرذه رض (  ا مث افظ  - ل  - وا عضو برلمان إلخ ).. رض  وعليه تكون مس لة ا نرز سبب اع ليس فقط بسبب تقاطع المصراا الاقتصرادية برين ال رعراة المو ، زارعين ن لها قيمة سياسية.  وإنما أيضا   ومن المسكوت عنه أيضا الاتفاقيات رض: الشعب  مس لة من هم مالكي ا أرض للفعل الاقتصادي ، فقط وإنما هي ال للقبيلة

واكير

حيث

كرل تشير إ

د أن كومة. حيث  ا الاتفاقيات

أفراده، القبيلة، 

متمثلا

تغليرب عم إ  الغالب ا  وتميل

أولئك ك صحاب حق ومصلحة وملكية ،

 ا وأ فراد

رض حق وملك للمجموعة  أن ا / القبيلة مع ضمان أن الآ أي خرين ق  كومة لهم ا  ا . أما المجموعات أو القبائل

ليس  دارفور ال  ساك لها ت

من

لقبائل دارفور أصلا، ف قد أهمل كيفية حصرولهم مر مسكوت  فل هذا ا ً ا عنه ممرا رب الآخرين بسبب مسرائل  البع راد مفوضرية وإدارة أهمية إ أشارت إ

الذين

أو واكير ح

لا ينتمون

على أرض ذات منافع اقتصادية وسياسية . و أدى إ استمرار ال نرز اع واستخدام رض. غير أن  ملكية ا الاتفاقيات

لم رض من أجل إحلال السلام، خاصرة  رض مما يؤكد أهمية توزيع ا  س لة ا مناطق تنقيب الرذهب حيرث أصربح لرلأرض  خيرة  حداث ا  بعد ا ( اكورة  ا قيمة ) اقتصادية القيمة الرعوية ي والزراع ة ممرا سريحدث

عليا غير

ا مزيد من الصراع القبلي.

161

Made with FlippingBook Online newsletter