البروفيسور آدم الزين ( 1119 أساسرية، ً أبوجرا عيوبرا الإقليم بعد عامين مرن التوقيرع من مستشهدا على ذلك باستمرار اضطراب ا أبوجا قد أغفل ال على الاتفاق. ويعتقد الزين أن النهج المتبع نرز اعات الداخلية، فر وأغفل أصحاب المصلحة من غير حملة السلاح، وأغفل ميراث دارفرور ال نرز اعات بالطرق ا وديرة ية مثل نظرام ا عراف التار هلية المرتكزة على ا انب ما تقدم، ، من يمكن أن يعزى لس الصلح القبلي). غير أن سبب غياب ا ( ركات المسلحة على الاتفاقية، بل يمكن القول عدم إجماع ا إ - بعد خرو م أركو ميناوي على الاتفاقية - ر أن السبب الرئيس هو إجماع ا كات على رفضها وإن جاء ذلك على مراحل. تحليل لوضع الحكومة المركزية وت عاملها مع الأزما أولا: حرب الجنوب: أن حكومة الإنقاذ حينما لعله من المفيد الإشارة إ استولت كم بعرد على ا انقلاب يونيو كومة الديموقراطية عسكري على ا / حزيران 4999 ، قد ورثت حربا جنوب ا لسودان وبدايات اتفاق ركة الشعبية لتحرير السودان سلام مع جيش ا . إلا أنها آثرت أن تستمر ا رب لإنهاء التمرد ع السلطة المركزية او. سرتخدمت نوب لسنوات عديردة ا ارب الذي فل ، المليشيات الشبابية باسم هاد فيما اي بقوات ا الدفاع الشعبي . ثم دخلت منذ العام 4991 اولات ركرة سلام بالتجزئة مع بع الفصائل من جريش ا ، اتفراق )، الذي رأى إضافة إ يش النظامي ا ،
لى
ذلك ،
لاتفاقية
اتفاقية توقع ف فشودة عام 4999 وعام 4991 او، تفاقية سلام مع كل مرن فصريلي ركة الشعبية لتحرير السودان الموحدة ا . لكن لما لم يتم الإيفراء بالاتفراق عراد و الموقع نو رب م وواصلوا ا ركة ا ا أدراجهم إ ، بدأت مفاوضات السلام لإنهراء نوب بصورة جادة منذ العام ا رب ا 4999 ، واستمرت شركل اتفاقيرات لاف ح اور ا ور من جزئية لكل اكتملت الاتفاقيات ور على حردة لكل . بعدها تم التوقيع على اتفاقية السلام الشامل عام 1111 ، بعد أن است نرز فت ررب ا نوب مع ا طاقة يش ا السودا وموارد الدولة ، كما انصب اهتمام اكم زب ا ا على مفاوضات طويلة استمرت متقطعة أحيانا و متواصلة أحيانا لمدة ثلاث سنوات .
167
Made with FlippingBook Online newsletter