تشجع
ركات على ا الانضمام ولا
هذه العلاقة مع المجتمع الدو
لا تشجع
مؤتمر والدليل ضعف المشاركة
تمويل مستحقات المجتمع الدو الاتفاقية
ين. الما
الشررق ردث منشغلا بمرا ضعف مما أثر الاهتمام بش ن دارفرور ريكه وإنعراش من الدولة
بد الدوحة والمجتمع الدو ا
جاءت اتفاقية
وسط ا ( ثورات الربيع العر بري) كلما مرت السنوات إذ لم يكن هناك اهتمام خرى. ركات ا للمفاوضات مع ا
كومة تدخلت ا ديد مصطلح " موعات المصلحة " وتشكيل الوفرود للمشارك ة بدرجة كبيرة بالإقصاء أو العرقلة مما جعل الاتفاقية لا ت خذ برمى متعددة وجديدة لت خذ شرعية الشعب الذي كتبت من أجله ، كما وأن ذلك ش ن ال عدم تضمين قضايا هامة أدى إ نرز اع الدارفوري بشرقيه مرع المركز طراف، وا وهما وجهان لعملة واحدة ف حوال في العديد من ا ن تكو المشاكل الداخلية إما أن المركز هو من خلفها أو هذا العهد أو تسبب فيها عهود سابقة. حال سرعة التوقيع كانت السمة الغالبة اتفاقية أبوجا أو اتفاقية الدوحرة . رب وقف المعاناة وا وحكومة السودان يرغبان صحيح أن المجتمع الدو ب أن تت إلا أن الغاية بعها الوسائل الواقعية والمتكاملة من أجرل الوصرول إليها. إن تفتت وتشر ذ ركات ومكايداتها للمنشقين وللحكومة وتعنتها أيضا قد م ا طر أضاع فرصا كبيرة مما ينذر با الوضع ، فتصبح دارفور صرومالا كومة المركزية والمجتمع الدو تهمله ا ، ويصبح من الصعوبة بمكان اح ترواء الوضع ح دت لو ا ركات المسلحة كل ا فيما بعرد. كرذلك تترد دمات والتنمية بدرجة ا تنميرة أو حالة الدخول معها العودة إ
لانقلاب
لا يمكن
إقامة إقليم ، . ولهذا لا وديموغرا نه سيكون قد تشرذم ككيان جغرا برد ليل الوضع المت زم والمتد الة الراهنة و أن تؤخذ ا رد دارفور م خذ ا هات من كل ا ، حركات وحكومة مركزية وحكومات ولايرات وسرلطة إقليمية ، إنقاذ لكي نصل إ البلاد من هذه الم ساة.
171
Made with FlippingBook Online newsletter