دارفور: حصاد الأزمة بعد عقد من الزمان

تشجع

ركات على  ا الانضمام ولا

 هذه العلاقة مع المجتمع الدو

لا تشجع

مؤتمر  والدليل ضعف المشاركة

تمويل مستحقات   المجتمع الدو الاتفاقية

ين.  الما

الشررق  ردث  منشغلا بمرا ضعف  مما أثر الاهتمام بش ن دارفرور ريكه وإنعراش   من الدولة

بد  الدوحة والمجتمع الدو ا

جاءت اتفاقية

وسط  ا ( ثورات الربيع العر بري) كلما مرت السنوات إذ لم يكن هناك اهتمام خرى.  ركات ا  للمفاوضات مع ا

 كومة  تدخلت ا  ديد مصطلح  " موعات المصلحة " وتشكيل الوفرود للمشارك ة بدرجة كبيرة بالإقصاء أو العرقلة مما جعل الاتفاقية لا ت خذ برمى متعددة وجديدة لت خذ شرعية الشعب الذي كتبت من أجله ، كما وأن ذلك ش ن ال  عدم تضمين قضايا هامة أدى إ نرز اع الدارفوري بشرقيه مرع المركز طراف،  وا وهما وجهان لعملة واحدة ف حوال  في العديد من ا ن تكو المشاكل الداخلية إما أن المركز هو من خلفها أو هذا العهد أو  تسبب فيها  عهود سابقة.   حال  سرعة التوقيع كانت السمة الغالبة اتفاقية أبوجا أو اتفاقية الدوحرة . رب  وقف المعاناة وا  وحكومة السودان يرغبان  صحيح أن المجتمع الدو ب أن تت إلا أن الغاية بعها الوسائل الواقعية والمتكاملة من أجرل الوصرول إليها.  إن تفتت وتشر ذ ركات ومكايداتها للمنشقين وللحكومة وتعنتها أيضا قد  م ا طر  أضاع فرصا كبيرة مما ينذر با الوضع ، فتصبح دارفور صرومالا  كومة المركزية والمجتمع الدو  تهمله ا ، ويصبح من الصعوبة بمكان اح ترواء الوضع ح دت  لو ا ركات المسلحة  كل ا فيما بعرد. كرذلك تترد دمات والتنمية بدرجة  ا تنميرة أو  حالة الدخول معها العودة إ

لانقلاب

لا يمكن

إقامة إقليم ، . ولهذا لا  وديموغرا  نه سيكون قد تشرذم ككيان جغرا  برد  ليل الوضع المت زم والمتد  الة الراهنة و  أن تؤخذ ا رد دارفور م خذ ا  هات من كل ا ، حركات وحكومة مركزية وحكومات ولايرات وسرلطة إقليمية ، إنقاذ لكي نصل إ البلاد من هذه الم ساة.

171

Made with FlippingBook Online newsletter