دارفور: حصاد الأزمة بعد عقد من الزمان

رابعا : لشكاليا بنود اتفارية سلام الدوحة بصورو أساسية

الملف الأمني :

- 1

- 1

9

سرتواجه  م  لف ا

ما ذكر أعلاه فإن تنفيذ أي بالنظر إ اتفاقية تتضمن الم

بإشكاليات عديدة من أهمها:

 من الذي سيقوم بعمليات الدمج وجمع السلاح وإعادة الانتشار وكل تفاصيل دارفور مع غياب وجود جيش نظامي قروي  من  ويبسط ا  م  الملف ا دارفور  أصلا ؟  لم تتحدث اتفاقية يش أو القوات النظامية الدوحة عن حجم ا المطلوب ة لإقليم مساحة دارفور  فل انفراط  ، و  وتعداده السكا أمنه وكثررة انتشرار السلاح فيه وتعدد حدوده مع أربعة دول ؟ ما هو حجم القروات النظاميرة القادرة على توفير جم قوات اليوناميد مع  من وبسط هيمنة الدولة، أهو  ا ما هو موجود من قوات نظامية وقوات دفاع شع بري، أم م اذا؟  والسؤال الآخر : يش ممن يتكون هذا ا ، ركات المتمردة فقرط مرع  أمن ا الية أم أيضا من التشكيلات المسلحة من كل القبائل كيف  القوات النظامية ا يتم تكوينه وجعله قوميا ؟ هذا ملف معقد لا بد من تفصيله وهو ما أغفلتره اتفاقية نها  الدوحة استنسخت وض  نموذ نيفاشا تلف للحركة الشعبية  ع دد.  لتحرير السودان جيش موحد داخل إقليم  لم تتم الإشارة إ نرز نجويد وغيرهم من القبائل المسلحة. ع أسلحة ا   م  تنفيذ الملف ا  ما هو دور قوات اليوناميد ، ومن الذي سيملأ الفرراغ الذي سيحدث بعد انسحابها؟ ملامح الوضرع الإداري لدارفور ولكن من دون أن يولد الإقليم إذ ب ، دون أن نبدأ بتكروين ازا هي سلطة لإقليم الإقليم تصبح السلطة الإقليمية افتراضي  لا يوجرد الواقع . ومما يزيد التعقيد هو وجو د ولاة منتخبين و ، تلرك  مهما كان رأينا الانتخابات كمون ولاية حقيقية وليست  فهم ولاة افتراضية، فمرا الرذي 9 - 2 : ملف تقاس م السلطة والوض ع الإداري لدارفور  تتحدث اتفاقيتا أبوجا والدوحة عن السلطة الإقليمية ك

حد

171

Made with FlippingBook Online newsletter