خلفية مشكلة دارفور مدار العشر سنوات الماضية مرن حيرث حجيرة إنفراذه، ومرواطن ، والنجاعة نه عليها مبدأ التدخل الإنسا سباب ال ا قيرق أثمر التوصل اليها، ومدي النجراح تطبيقه، والمنجزات ال القصور ساس. ا نش التدخل لتحقيقها هداف ال ا وينبغي أن نؤكد هنا أن أهم عبر أزمة دارفور ودروسها المس تفادة تكمرن دارفور من أحداث جسام بمعزل عن السودان ككل، ري أنه لا يصح النظر لما زمة ليست قاصرة ذلك أن آثار ا دارفور وحدها، وإنما يتسع مداها ليشرمل بهة الثورية بفصائلها المتعددة بروز ا ما نشهده من تعقيدات جديدة تتمثل الدارفورية وغير الدارفورية المسلحة. ومع استدامة ال نرز اع المسلح واتساع رقعرة المعارضة المسلحة وتنامي أخطارها علي السلام وا بات مرن والإنسا من الوط العسير ساسية للمرواطنين دمات ا كومة السودانية تلبية الاحتياجات وا ا فضلا عن إعادة ت هيل البلاد وإعمارها. ذلك أن الموازنة المرصودة للأمن والردفاع خلال السنوات الماضية تلتهم ما يربو سسة وسبعين بالمائة من جملة الموازنرة ا از مشروعات الاستراتيجية القوميرة، عشررية لكلية للدولة، مما لا يت تى معه إ كانت ام ربع قرنية. أما العظات والدروس المستخلصة مرن إعمرال مبردأ المستوي الدو دارفور فهي لا تقل أهميرة، إن لم تتفروق التدخل الإنسا علرى ، الردروس والعظات الداخلية. ذلك أن العالم يش وتريرة هد حاليا تسارعا غرير مسربوق العديد من بقراع العرالم و قوق الإنسان سيمة روقات ا الانتهاكات وا عل من فرضية إعمال مبدأ التردخل مر الذي مقدمتها منطقة الشرق الاوسط، ا دوث. لاعتبارات إنسانية أمرا وارد ا أن أزمة لو إ ويمكن ا قد حملت حرول ً ثناياها تساملا ملحا وسع. مداه ا السودان روب وال وليس يراف اتساع رقعة ا نرز جنوب الس ودان ليتلوها اشتعال نرز كانت تقتصرر اعات المسلحة ال دارفور علاوة اع مسلح واسع النطاق
على
على
على
على
على
على
على
على
دارفور
، والدو المستويين الوط
مبدأ التدخل الإنسا
تطبيق جدية المجتمع الدو
على
واقرع المبردأ
عما أثارته من جدل متطاول حول ً فضلا مدى إمكاني ة تطبيرق
181
Made with FlippingBook Online newsletter