دارفور: حصاد الأزمة بعد عقد من الزمان

أثمرت هذه السياسة بروز العديد من اتفاقيات السلام والمبادرات المجتمعية . فقد تمرت ممارسة الضغوط طراف المتنازعة للتوقيع  تلف ا   اتفاقية سلام دارفرور 1 1111 مم المتحدة والش  اد الإفريقي، وبدعم من ا  ت رعاية الا  ركاء الآخررين السرلطة  أركو مناوي  رير السودان فصيل م  راط حركة  وقد أفرزت الاتفاقية ا كم. غير أن هذا الاتفاق لم يصمد إذ سررعان مرا  دست ا  وتبومه منصبا رفيعا صفوف المعارضة المسلحة.  خر مناوي من السلطة لينخرط من جديد وبما أنه لم يتم التوقيع اتفاقي على ة أبوجا إلا من قبل أطراف قليلرة، فقرد تم راد  مرم المتحردة والا  ت وساطة مشتركة من ا  ابتدار عملية سياسية جديدة الإفريقي يونيو  الدوحة، بقطر  1144 ، ما أثمر التوصل لوثيقة الدوحة للسرلام السيسي ليت  كفلت مشاركة حركة التحرير والعدالة بقيادة الدكتور التجا  ال بوأ منصب رئيس الس لطة الانتقالية لإقليم دارفور ح يومنا هذا. طراف غير الموقعرة  ث ا  هود الدبلوماسية والسياسية استمرت ا هود لم ينتج عنها توصرل لسرلام الانضمام لوثيقة الدوحة للسلام بيد أن تلك ا ظى  شامل دارفور،  طراف  بقبول كافة ا ما ترتب عليه شن حركر ة العردل والمساوة لهجومها الشهير ركرة الردكتور  العاصمة القومية، ثم مقتل قائد ا منطقرة ود بنردة  خليل إبراهيم فيما بعد عبر هجوم صاروخي استهدف عربته كومة إن مقتل خليل تم بواسرطة رصرا  بولاية غرب كردفان. وفيما تقول ا تزعم بع المصادر أن مقتله  يش السودا ا ن اجم من تقنيات فنية عالية المستوى .ً الدول المتقدمة تكنولوجيا  لا تتوفر إلا سباب الكامنة خلف مقتل قائد حركة العدل والمساوا  ومهما تكن ا  ة، وال لم يكشف عنها النقاب ح الآن، فإن الملاحظ أن مقتله لم يرؤد لاضرمحلال أو تلاشي حركة العدل والمساواة وإنما، الع على ركرة  كس من ذلك، فقد انتقلت ا دودية المتاسة لدولة جنوب السرودان  المناطق ا زء كبير من عدتها وعتادها إ السرودان فيمرا عررف  خرى المناوئة للحكم  لتتملف مع الفصائل المسلحة ا الدوحرة،  ور  الدوحة بشر ن دارفرور  عملية السلام   خلال إطلاق مسار المجتمع المد بهة الثورية). الف ا ( بدارف  وفوق ذلك فقد تم ت سيس آلية المتابعة للمجتمع المد

على

على

مايو

علرى

على

رب

111

Made with FlippingBook Online newsletter