أثمرت هذه السياسة بروز العديد من اتفاقيات السلام والمبادرات المجتمعية . فقد تمرت ممارسة الضغوط طراف المتنازعة للتوقيع تلف ا اتفاقية سلام دارفرور 1 1111 مم المتحدة والش اد الإفريقي، وبدعم من ا ت رعاية الا ركاء الآخررين السرلطة أركو مناوي رير السودان فصيل م راط حركة وقد أفرزت الاتفاقية ا كم. غير أن هذا الاتفاق لم يصمد إذ سررعان مرا دست ا وتبومه منصبا رفيعا صفوف المعارضة المسلحة. خر مناوي من السلطة لينخرط من جديد وبما أنه لم يتم التوقيع اتفاقي على ة أبوجا إلا من قبل أطراف قليلرة، فقرد تم راد مرم المتحردة والا ت وساطة مشتركة من ا ابتدار عملية سياسية جديدة الإفريقي يونيو الدوحة، بقطر 1144 ، ما أثمر التوصل لوثيقة الدوحة للسرلام السيسي ليت كفلت مشاركة حركة التحرير والعدالة بقيادة الدكتور التجا ال بوأ منصب رئيس الس لطة الانتقالية لإقليم دارفور ح يومنا هذا. طراف غير الموقعرة ث ا هود الدبلوماسية والسياسية استمرت ا هود لم ينتج عنها توصرل لسرلام الانضمام لوثيقة الدوحة للسلام بيد أن تلك ا ظى شامل دارفور، طراف بقبول كافة ا ما ترتب عليه شن حركر ة العردل والمساوة لهجومها الشهير ركرة الردكتور العاصمة القومية، ثم مقتل قائد ا منطقرة ود بنردة خليل إبراهيم فيما بعد عبر هجوم صاروخي استهدف عربته كومة إن مقتل خليل تم بواسرطة رصرا بولاية غرب كردفان. وفيما تقول ا تزعم بع المصادر أن مقتله يش السودا ا ن اجم من تقنيات فنية عالية المستوى .ً الدول المتقدمة تكنولوجيا لا تتوفر إلا سباب الكامنة خلف مقتل قائد حركة العدل والمساوا ومهما تكن ا ة، وال لم يكشف عنها النقاب ح الآن، فإن الملاحظ أن مقتله لم يرؤد لاضرمحلال أو تلاشي حركة العدل والمساواة وإنما، الع على ركرة كس من ذلك، فقد انتقلت ا دودية المتاسة لدولة جنوب السرودان المناطق ا زء كبير من عدتها وعتادها إ السرودان فيمرا عررف خرى المناوئة للحكم لتتملف مع الفصائل المسلحة ا الدوحرة، ور الدوحة بشر ن دارفرور عملية السلام خلال إطلاق مسار المجتمع المد بهة الثورية). الف ا ( بدارف وفوق ذلك فقد تم ت سيس آلية المتابعة للمجتمع المد
على
على
مايو
علرى
على
رب
111
Made with FlippingBook Online newsletter