على المستوف الإنساني: باستثناء بع المبادرات من هنا وهناك عبر جامعة الدول العربيرة ومنظمرة يرية العربية والإسلامية، خاصرة القطريرة التعاون الإسلامي وجهود المنظمات ا والتركية، لم تتوفر إمكانات تذكر لابتدار مشروع طموح لإعادة اعمار وت هيرل المناطق المت ثرة بال نرز اعات المسلحة بدارفور. ولكن مثل هذه المبرادرة ضررورية ذرية لل بعاد ا اطبة ا لضمان نرز اع، وتمهيد الطريق لتسروية شراملة تتنراول منية للأزمة. بعاد الإنسانية والسياسية وا ا ومن المعلوم عدم بلوغ مباد رات تمويل إعادة ت هيل دارفور المدى المطلوب عبر مسرتوي ترد ين من أجل إعمار دارفور. ويعزي ذلك إ مؤتمر الدوحة للما اه أزمة دارفور، مع اكتظاظ الساحة الدولية بالعديد من البرؤر الاهتمام الدو . وهكذا لم يتمكن مؤتمر الم شغلت انتباه المجتمع الدو المشتعلة ال قيق ين من ا راه دارفرور عن الوفاء بتعهداتره فل إحجام المجتمع الدو النجاح الم مول عبر حكومترها والما مد يد العون الإنسا لم تبخل بالطبع باستثناء قطر ال وشعبها ومنظماتها الطوعية، علاوة شقاء دودة تفضل بها ا مساهمات على . مم المتحدة والمجتمع الدو الإسلامي وهيئة ا مبدأ التدخل الاممي في دارفور: الدروس المستخلصة: الدروس المستخلصة على المستوف الوطني فل الفرضيات المتعارضة حول دوافع التدخل ومبرراته يصبح من المحرتم التسامل ابتداء حول ما إذا كان التدخل الإنسا دارفور ،ً ديا وهرل هنراك قضية مبررة ومقبولة؟ عل من فرضية التدخل الإنسا مسوغات أخلاقية وعملية الإلمام بت عقيدات أزمة دارفور وامتداداتها أ حيث باتت دوائر ً صبح أمرا ضروريا زمة تتقاطع بصورة كبيرة مع بؤر التوتر ا جنوب كردفران والنيرل خرى ا ا زرق وربما شرق السودان مرل بهة الثورية) الرذي عبر ما يعرف بتنظيم (ا من الدولرة السرودانية الواقع تهديدا مباشرا كومة ويشكل السلاح لمحاربة ا وتماسكها. مستوى العالم العر ب ري
على
111
Made with FlippingBook Online newsletter