دارفور: حصاد الأزمة بعد عقد من الزمان

قوات حفرظ  طورة مفادها أنه طالما كان أفراد القوات المشاركة  حقيقة بالغة ا نفسهم فكيرف لهرم  زمة  ماية ا  السلام مستهدفين وعاجزين عن ت مين ا أن يتصدوا لمهمة حماية ا لمدنيين؟ أوسراط  فل استشراء حالة التململ والتذمر  و والاستهداف  م  مم المتحدة معا من تنامي عمليات الانفلات ا  وا  المجتمع الدو الواقعة للمطالبة بتوسيع  قوات حفظ السلام والمدنيين فربما يلج المجتمع الدو فظ السلام  رد قوات إطار مهمة تلك القوات من قوات لفرض السلام. إ  وزهرده  بوادر ي س المجتمع الردو  خرى فتتلخص  أما الاحتمالات ا إمكانية ف ال نرز  اع اعتماده  دارفور سلميا، وبالتا سياسرة الإبقراء رغم قصروره. وربمرا  ا  وضاع كما هي بما فيها إطار اختصا اليوناميد ا  ا نها  اللجوء يؤدي هذا إ ي مرن دارفرور الانسرحاب التردر ية المطاف إ رمال دارفور المتحركة  منية والسياسية خشية التورط أكثر وأكثر  ومشكلاتها ا ليس لها من قرار.  ال الدروس المستخلصة على المستوف الإرليمي والدولي مع الكثيرون حدوث انتهاكات  قوق الإنسان والشعوب  جسيمه حرداث  حق العديد من البقاع ومن ضرمنها ا  وقعت  اه المجازر الدامية ال راضي الفلسطينية المحتلة تضرع  سوريا مصر وا  استهدفت الشعوب  الدامية ال إنفراذ مبردأ التردخل   علامة استفهام كبري حول مدى جدية المجتمع الدو ، علاوة  الإنسا كونها تمثل نموذجا صارخا لازدواجية معايير إعمرال هرذا المبدأ. إعمال من قد هرعت إ  لس ا  ومن الملاحظ أن الدول دائمة العضوية ذلرك فرصرة  نهرا رأت  ، وذلك ً الات، ليبيا مثالا  بع ا  مبدأ التدخل ، متذرعرة بالتردهور ً غير المرغوب فيه أمريكيا وأوربيا  للتخلص من نظام القذا

على

علرى

على

دارفور، ما شكل فعاد ً قويا ا ممي لاعتبارات  لإعمال مبدأ التدخل ا إنسانية ن أ بيد هنالك قدرا كبيرا من الانتهاكات لم خلاقيرة  تستدع، رغم توفر المسروغات ا والإنسانية، أي  تدخل دو العديد من بقاع العالم.  تها لمعا إدارة أذن صماء   من الدو  لس ا وبلا شك فإن استمرار عميراء ٍ وعين

على

111

Made with FlippingBook Online newsletter