قوات حفرظ طورة مفادها أنه طالما كان أفراد القوات المشاركة حقيقة بالغة ا نفسهم فكيرف لهرم زمة ماية ا السلام مستهدفين وعاجزين عن ت مين ا أن يتصدوا لمهمة حماية ا لمدنيين؟ أوسراط فل استشراء حالة التململ والتذمر و والاستهداف م مم المتحدة معا من تنامي عمليات الانفلات ا وا المجتمع الدو الواقعة للمطالبة بتوسيع قوات حفظ السلام والمدنيين فربما يلج المجتمع الدو فظ السلام رد قوات إطار مهمة تلك القوات من قوات لفرض السلام. إ وزهرده بوادر ي س المجتمع الردو خرى فتتلخص أما الاحتمالات ا إمكانية ف ال نرز اع اعتماده دارفور سلميا، وبالتا سياسرة الإبقراء رغم قصروره. وربمرا ا وضاع كما هي بما فيها إطار اختصا اليوناميد ا ا نها اللجوء يؤدي هذا إ ي مرن دارفرور الانسرحاب التردر ية المطاف إ رمال دارفور المتحركة منية والسياسية خشية التورط أكثر وأكثر ومشكلاتها ا ليس لها من قرار. ال الدروس المستخلصة على المستوف الإرليمي والدولي مع الكثيرون حدوث انتهاكات قوق الإنسان والشعوب جسيمه حرداث حق العديد من البقاع ومن ضرمنها ا وقعت اه المجازر الدامية ال راضي الفلسطينية المحتلة تضرع سوريا مصر وا استهدفت الشعوب الدامية ال إنفراذ مبردأ التردخل علامة استفهام كبري حول مدى جدية المجتمع الدو ، علاوة الإنسا كونها تمثل نموذجا صارخا لازدواجية معايير إعمرال هرذا المبدأ. إعمال من قد هرعت إ لس ا ومن الملاحظ أن الدول دائمة العضوية ذلرك فرصرة نهرا رأت ، وذلك ً الات، ليبيا مثالا بع ا مبدأ التدخل ، متذرعرة بالتردهور ً غير المرغوب فيه أمريكيا وأوربيا للتخلص من نظام القذا
على
علرى
على
دارفور، ما شكل فعاد ً قويا ا ممي لاعتبارات لإعمال مبدأ التدخل ا إنسانية ن أ بيد هنالك قدرا كبيرا من الانتهاكات لم خلاقيرة تستدع، رغم توفر المسروغات ا والإنسانية، أي تدخل دو العديد من بقاع العالم. تها لمعا إدارة أذن صماء من الدو لس ا وبلا شك فإن استمرار عميراء ٍ وعين
على
111
Made with FlippingBook Online newsletter