حالات أخرى ليبيا، بينما أفهرت قدرا غير قليل من التباطؤ والإنسا م ا الة السورية. لا تقل بشاعة مثل ا تربر وهرو ومن المتوقع أن يرقب العالم الإنفاذ الانتقائي لمبدأ التدخل الإنسا إرادة دولية خاملة أو معطلة بإزاء استخدام النظام السوري العنف المفر ط وغير المربرر زمة ما يفروق المائرة سوريا منذ اندلاع ا ضد شعبه. وقد بلغت حصيلة الضحايا سلحة الكيمائية ضد المعارضين ألف من القتلى، ليس آخرهم ضحايا جريمة استخدام ا طفال والمسنين. يضراف إ ياة ألفي قتيل ومصاب غالبيتهم من ا العزل مما أودي ذلك ملايين المهج ار قدر عددهم بقرابة سبعة ملايين. الداخل وا رين متفرجا مما يتعذر معه هل يقف المجتمع الدو أي هيئة دولية أن تتحدث مرن لس ا المناطق الم زومة، أم أن حول مشروعية التدخل الإنسا ً مستقبلا تعرا سوف يلج لإعمال مبدأ التدخل لاستنقاذ الشرعوب الر الدو مرن الاضطهاد وانتهاك الكرامة الإنسانية من قبل حكامها وأن ردث ظمترها مثلمرا للشعب والسوري؟ الخلاصة: حكم حول مدى لا يمكن الإفضاء إ إلا قيق مبدأ التدخل الإنسرا اح ليل معمق لعناصر التدخل بمختلف مكوناته وبشرمل ذلرك تقرويم من خلال من حول دار لس ا قرارات فور ودراسة الآثار المترتبة عليها منيرة الصعد ا مميرة والإقليميرة ليل شامل للمواقف ا والسياسية والإنسانية، فضلا عن إجراء خر. والوطنية حيال أزمة مزمنة يعتريها ت زم حاد من وقت ة أزمة دارفرور، فسروف أن تقود لمعا وإذا قدر لتجارب التدخل الإنسا يشكل ذلك ع مناطق ال لاستنساخ التجربة ً فزا املا نرز اع القائمة والمحتملرة. أما إذا كانت النتائج المترتبة مودة العواقب أو ضعيفة المردودية التدخل غير ارب مماثلة للتدخل الإنسا من عن إنفاذ لس ا إحجام فسيؤدي ذلك إ عالمنا المعاصر . دل أن ا وليس ثمة شك دارفور من الدائر حول حجية إنفاذ مبدأ التدخل لوقت طويل ما بين مؤيد للتدخل ً تدما و ً وجهة النظر القانونية والسياسية سيظل قائما
على
على
على
111
Made with FlippingBook Online newsletter