الانتقال للى الوساطة المشتركة
من قبل فصيل واحد
مايو مهما يكن فإن اتفاقية أبوجا وقعت / أيار 1111
مناوي الم فقط، هو فصيل م الشهور الر رير السودان. و نشق عن حركة أعقبت ذلك "السلام" مباشرة، تصاعد العنف والاضطراب السياسي. وسراعد على ذلك الفراغ الناجم عن اعتراض الرئيس البشير على انتقال مهرم حفرظ بذلك تعهد نائبه طه ً مم المتحدة، رافضا ا اد الإفريقي إ السلام من بعثة الا أبوج ا. وقد قررت الولايات المتحدة طي هذا الم زق بفرض باستصردار قررار من رقم لس ا 4911 24 أغسطس / آب 1111 الذي طلب "موافقة" حكومة مم المتحدة ورفر القررار دى ا السودان على نشر بعثة أممية. ولكن البشير التراجع، مم المتحدة إزاء هذا إ . اضطرت ا ً جملة وتفصيلا نوفمبر و / تشررين ت مم المتحدة وإفريقيا تكوين بعثة مشتركة من نفس السنة اقترح قادة ا ثا راد مم المتحردة والا كل من ا مم المتحدة، ولكنها تقدم تقاريرها إ قيادة ا ممية ، وتكون ذات "هوية إفريقية" غالبة. وهكذا ولدت الشراكة ا ً الإفريقي معا اد الإفر مع الا ديد الانتقال من البعثة الإفريقية المعنية بالسودان خلال يقي مع اد الإفريقي إبررام الاتفراق مم المتحدة والا وبالتوازي مع هذا، حاولت ا أبوجا، حيث أمضى مبعوثران خاصران، جران اد الإفريقي الذي أعجز الا اد الإ مم المتحدة) وسالم أحمد سالم (الا إيلياسون (ا فريقري) ثمانيرة أشرهر لروس علرى ملاحقة متمردي دارفور لإقناعهم بتشكيل فريق تفاوض موحد وا مدينة أروشا اجتماع قق تقدم متواضع كومة. و مائدة المفاوضات مع ا نرز ت أغسطس انيا / آب 1119 ليبيرا سرت ، إلا أن اتفاق السلام المزمع أكتوبر نوفمبر - / تشرين ث لافات برين الفصرائل. شيء بسبب ا لم يتوصل إ ا ونتيجة لذلك، فإنه عندما لم يكن هناك هناك اتفاق سلام فعلي على أرض الواقرع مم "البعثة المشتركة بين ا عندما سلمت البعثة الإفريقية بالسودان رايا المهمة إ اد الإفريقي" المتحدة والا 24 ديسمبر / كانون أول 1119 . وعليه فررض علرى اليوم، ولم يكرن هنراك "البعثة المشتركة" التعامل مع حرب ما تزال مستمرة ح فظ. سلام ح
عام.
101
Made with FlippingBook Online newsletter