دارفور: حصاد الأزمة بعد عقد من الزمان

رري كانرت  صياغتها ال  تتح لهؤلاء الممثلين رمية وثيقة الاتفاقية أو الت ثير خلف أبواب مغلقة من قبل أعضاء فريق دعم المفاوضات. وكران بعر كبرار مم المتحدة فقط قادرين على صياغة مبرر لهذا ا  أعضاء هيئة ا  ديرد سلوب ا  فل عناد ومزايدات من  صنع السلام، الذي كانت نتيجته عملية مربكة وغامضة قبل بع الفصائل، ولم ينقذها من الانهيار المحر إلا التدخل القطري مرن حرين الشكوى من أن مكانته كوسريط وحيرد  وقضى باسوليه معظم وقته كماء  نة ا كانت مهددة بسبب وجود را للولايرات  وجهود المبعوث ا طرراف  نرال سكوت غريشن، ولكنه لم يبذل جهدا لإقناع هذه ا المتحدة، ا  طراف تشارك  عل هذه ا الرئيسة ب ن لديه استراتيجية تفاوض حيوية، ولا دارفرور  وكان جل نص "وثيقة الدوحة مرن أجرل السرلام DDPD " من اتفاقية أبوجا، ً مستنسخا بع المواضع من نسخة  وتعتبر هذه الوثيقة أضعف للرتغيرات  مواضع أخرى، دون إعطاء الاعتبار الكرا  صلية، وأقوى  أبوجا ا انقضت بين الاتفراقين.  مس ال  شهدها السودان خلال السنوات ا  الكبيرة ال النص. وإذا كانت وثيقة اتفاق أبوجا ع  ولا تكمن أهمية هذه الوثيقة بارة عرن مروال  آلية لتوجيه ا مم المتحدة، فإن وثيقة الدوحة أقرب إ  إطار مقترح لبعثة ا دارفور، من خلال الهيئة الإقليمية لدارفور ( القطرية إ DRA )، وبنرك جديرد كومة والمتمردين لدعم مسار الدوحرة.  للتنمية. وكان هذا أكبر حافز لكل من ا سيسي منصب  التجا  وبعد تو رئيس الهيئة الإقليمية لدارفور، اعتبر أن مهمتره موال وتوزيعها ومتابعة أنشطة الت هيل والتنمية بهدف توفير قدر  صيل ا   تتمثل مر الرذي لم تشرهده  دارفور، وهو ا  من الاستقرار الاجتماعي والاقتصادي دارفور لعقود. لجنة الاتحاد الإفريقي رفيعة المستوف ("لجنة الحكما كماء هو التصدي لكيفية مواجهة إفريقيا  نة ا افز الرئيس لتشكيل  كان ا اهتمامها بمذكرة توقيف طيرة بالإضافة إ  رائم ا التزامها الرئيس بالمسؤولية عن ا

لآخر.

جهوده.

ء")

111

Made with FlippingBook Online newsletter