دث بعينه، بل لمج يكن متهما رد أنه كان مسؤولا عن قيادة القروات السرودانية ا أن يثير الاهتمام حرول احتماليرة ً دارفور. ومن ش ن هذا إذ المسلحة العاملة كومة السودانية براء لصاا ا نة ا يز وجود UNSC (2013 .) مزيد من الدهشة أن أعضاء اللجان المتتابعة لم يلتقوا المترهمين ومما يدعو إ الثلاثة الآخرين. صحيح أن زعماء الميليشيات، سواء بين صفوف المتمردين أو بين نجويد المناصرين للحكومة، غالبا ما يكونون مرتابين من الاستجواب. صفوف ا . فعلرى المقابل آخرين كثر كانوا مستعدين للاتصال بالمجتمع الدو لكن هناك سبيل أمثلا فل موسى هلال يبدي لفترة ط ويلة استعداده للحوار مع الدبلوماسيين الغربيين. وقد ت كد ذلك من خلال برقية أمريكية سرية سربتها وثائق ويكيليكس 1144 عام لوقائع لقاء تم 1119 بين موسى هلال والقائم ب عمال السرفارة هذا اللقراء نقردا رطوم. ووفقا للبرقية فإن موسى هلال وجه ا مريكية ا وا دارفرور كومته و"كرر ت كيده على أن ولاء القبائل العربية ضحا - ومرن بينها قبيلته - قابل للتحول، إذا كان الغرب مهتما". ( 1 ) هذا الرزعيم وقد أعرب القبلي قائلا: "منذ عام 1111 أن يصرفوا نظررهم المجتمع الدو أخبرت أعضاء المقاب كومة السودانية ويقدموا عن ا نتمكن من لم شمل كافرة ل الدعم لنا ح أبناء دارفور، سواء كانوا زعماء تمرد أو زعماء قبائل مثلي، وأنرا علرى ثقرة أن زمة". اتفاق لإنهاء ا بوسعنا الوصول إ كومة السودانية قرد أصريبت بالارتبراك القول، إن ا حاجة إ ولسنا هنا ضر ات. و ر من جراء هذه التصر وا موعد ضربه معي موسى هلال أنه قد غادر للتو. يملكها، أخبرو رطوم، وحين وصلت أمام الفيلا الفاخرة ال ا ال و ما كانت ا راس على باب الفيلا من أبناء عشيرته الشبان، على لم يكن ا لهم، وأن قوات دوما. فقد عرفت لاحقا أن ضباط المخابرات السودانية قد حلوا ا كم بالتعاون مرع ت دعوى التخطيط لقلب نظام ا من تلاحق موسى هلال . وقد تم هاز المخابرات السودا سبق الفريق أول صلاح عبد الله قوش، القائد ا نوفمبر اعتقال قوش / تشرين ثا 1141 بهذه التهمة، قبرل أن يفرر عنره يوليو / 1142 رطوم قاص . وفر موسى هلال من ا منطقرة صينة دا قلعته ا ( 1 ) http://www.cablegatesearch.net/cable.php?id=08KHARTOUM145.
تموز
110
Made with FlippingBook Online newsletter