دارفور: حصاد الأزمة بعد عقد من الزمان

 شنقل طوباي  حوادث 1111 الذي أشررت  تقرير منظمة المجتمع المد  . و فل وجود  من  إليه جاء أيضا ما يلي: "كان من المفترض أن تنعم المنطقة با 411 كومة السودانية من  اد الإفريقي، لكن ذلك لم يردع جنود ا  جنديا من جنود الا الهجوم عليها". حالة العقوبات المفروضة على جبريل وإذا جئنا إ عبد الكريم، فسرنجدها عام  اد الإفريقي. فقد وجهت إليه  كانت أيضا بمبادرة من الا 1111 اتهامرات باختطاف 49 اد الإفريقي واحتجازهم لبضع ساعات، كمرا  جنديا من جند الا اد الإفريقي بإطلاق النار عليها، ولم ينتج عن  اتهم ب نه هدد بإسقاط مروحيات الا التين أية  أي من ا إصابات أو ضحايا. ويعترف جبريل ب نه هدد بإطلاق النار على كومية تطلق النار علينا  تلك الفترة كانت القوات ا " : المروحيات، لكنه يضيف اد الإفريقي، وحرين  من مروحيات مطلية بلون أبي مشابه للون مروحيات الا أطلقنا النار على المروحيات كنا نظنها تابعة للحكومة السو دانية". وقرد أوضرح اد الإفريقي علرى مطلرب  جبريل أن المشكلة قد تم تداركها بمجرد أن وافق الا وية. وقد أنكر جبريل أية مسرؤولية عرن المتمردين بإخطارهم مسبقا بطلعاته ا اد الإفريقي، وإن كان قد حمل المسؤولية لزعيم ميليشيا آخر هو  خطف جنود الا مد صاا حربة. وقد أكد  أحد المراسلين الصحفيين الذين زاروا المنطقة والتقرى  ) يرك ِ ريرهم: "لم يكن هناك ما يكشف عن وجود جبريرل (ت  بالرهائن بعيد جروار لرس إ المشهد. وقد زعم أحد الرهائن، وهو جندي مصري، أنه كان ك" ِ شخص يدعى جبريل، لكن لم يكن لديه دليل على أن ذلك الرجل هو ذاته "ت ولم عليه فرض  ساس الذي ب  يكن لديه سابق معرفة به". وعلى هذا النحو فإن ا شهادة شخص واحرد عقوبات على جبريل باتهامه بواقعة الاختطاف قد استند إ فقط. الدور الملتبس لموسى هلال ما سبق تؤكد معلومات صحفية ب نه من غير المرجح أن يكرون وإضافة إ موسى هلال مسؤولا عن الهج فرض العقوبات عليه. وتستند  وم الذي كان سببا زء ا  يمات  هلال على افتراض أنه دبر هجوما على قرى و التهمة الموجهة إ

111

Made with FlippingBook Online newsletter