من غرب دارفور الشما 1 سب أحد مصادري فرإن . و موسى هلال "لا يمكن أن يكون قد دخل تلك المنطقة مطلقا". ومضرى المصردر يقو ل: "يمكن أن تفرض العقوبات على هلال جراء الهجوم على مناطق يقطنرها، مناطق بعيردا لكن بوسعه أن ينكر بسهولة أية مسؤولية عن هجمات وقعت غرب دارفور". بل إن رجلا من القبائل قام موسى هلال ب سره وكان ينتمي لتلك الغرب أكد أن هلال "لم يقاتل يوما المنطقة البعيدة تلك المنطقة". ما من خلال لقاءاتي مع أفراد آخرين وقعت عليهم عقوبات، أدركت أنهم غالبا ردود ظر المفروض عليهم، وأنهم كثيرا ما كرروا، وبهدوء، عبرور ا ما خرقوا ا حاجة لعلا من الرصاصة الر الدولية. فمدم يعقوب على سبيل المثال، كان اخترقت فهره ولم يتمكن من مصرر السودان، أمضرى تلقي العلا اللازم عام أكثر من ثلاثة أشهر 1141 . كان لديه جواز سفر وت شيرة دخول بااه. أما منتصف عام موسى هلال فقد ذهب 1119 سرباب مصر أيضا، لكرن إ حركة العدل والمسراواة. ادثات سلام مع زعماء أخرى، فقد كان يشارك من جانبه أنه التقى كومة المصرية غطاء شرعيا لسفر هلال الذي أخبر ا أعطت ا ، اللواء عمر سليمان. ويزعم هرلال أن ِ هناك رئيس جهاز المخابرات المصرية آنئذ هرلال أنره مريكية كانت على علم بهذه التحركات. فقد ذكر المخابرات ا القاهرة، لكنهم ج مريكيين حين كان "التقى بع ا اءوا لإلقاء التحية فقرط، وبينهم أية نقاش فعلي". ولم يكن بي وفيما بعد ذلك، و 49 فبراير / 1144 تشراد ضرمن ، سافر هلال إ وفد دارفوري جاءوا لتقديم واجب العرزاء للررئيس عضوا التشادي إدريس دي بري، الذي توفيت والدته قبل أسبوع من ذلك التاريخ. وه نرا معر أنه موسى هلال: "كان السبب وراء زيارتي لتشاد يعود ببساطة إ بر علاقة طيبة مع الرئيس التشادي، وهي ليست علاقة سياسية فقرط برل علاقرة ن بيننا روابط عائلية من جهة أجداد الآباء". ورغم أن هرلال زعريم ، مصاهرة قب لقبيلة عربية إلا أنه يزعم أن له جذورا ينتمي إليهرا الررئيس يلة الزغاوة ال التشادي دي بري تقيم على جان وال بري دود السودانية التشادية. وعلاوة على ا موسى سربتها وثائق ويكيليكس إ ما سبق تنسب البرقية ال هلال قوله: " لريس سبتمبر / أيلول 1111 موعة ضمت 91
شباط
111
Made with FlippingBook Online newsletter