دارفور: حصاد الأزمة بعد عقد من الزمان

اهه ب كبر قدر من الإعجاب هناك من زعيم سياسي أجد نفسي قريبا منه وأشعر ، توثقرت خير من ابنة موسى  مع موسى هلال بالرئيس التشادي بعد زوا ا  الروابط ال هلال. ( 1 ) وعلاوة على ما سبق كان الرئيس دي بري وقت سابق الدعوة  قد وجه التشاد من أجل التشاور مع موسى هلال ورفاقه إ إ متمردي دارفور، دون علم كومة السودانية  ا ( Tubiana, 2010 .) ومنذ عام 1111 وار دول ا كانت معظم أسفار موسى هلال إ - انتهاك  صريح للعقوبات المفروضة عليه - إجرراء حروار مرع تهدف على ما يبردو إ المتمردين. فقد كان هلال - مثله مثل غيره من المسلحين وزعماء القبائل ال  عربية - دارفور يعمل بشكل مستقل عن حكومة السودان. فعلى سبيل المثال، كان هؤلاء الزعماء والمسلحون يستخدمون السلاح المقدم لهم من حكومة السودان لتحقيرق اصرة  رطوم. ومن بين ما شملته تلك المصراا ا  اصة قبل مصلحة ا  هم ا  مصا القتال ضد بعضهم البع ، بدلا من الهجوم على المتمردين والتجمعات غير العربية دارفور. ومنذ عام  المتهمة بدعم حركة التمرد 1111 عرام  ، وبصورة أكربر 1142 ، كانت أكثر ال نرز دارفور قد وقعت بين القبائل العربيرة،  اعات دموية رط فيها مقاتلون من قوات حكومية شبه عسكرية.  وا ( 2 ) ( 1 ) إبراهيم تم توجيه اللوم إ ضوره حفل الزفاف. فمن خلال  رئيس اليوناميد ذلك كان بمثابة شاهد عيان على ا نتهاك آخر للعقوبات. فقد تلقى موسى هلال مهررا و  سب وسائل الإعلام  كبيرا لابنته (بلغ 11 مليون دولارا أمريكيا، بينمرا قالرت الوقت الذي كان من المفترض أن  ) المصادر التشادية أنه أقل من مليون دولار أمريكي صول المالية لموسى هلال قيد الاحتجاز والتجميد  ا . ( 2 أش ) حيان  بع ا  هذا العنف، لكن ارت تقارير حديثة لمنظمات حقوق الإنسان إ أن ذلك جاء نتيجة صراع بين القبائل العربية وبعضها البع ، ومن ثم دون أن تشير إ فهو يذكرنا بهجمات عام 1112 - 1111 شنتها جماعات عربية مسلحة على مواطنين  ال من غير العرب. لقد ركزت هذه التق كومة (رغم فقردان  ا ارير على توجيه اللوم إ انرب ماعات المسلحة) واعتبرت أن ا كومة بشكل ملحوظ سيطرتها على هذه ا  ا انبين. الاعتبار وجود قوات شبه مسلحة على كلا ا  دون أن ت خذ  ا قوى هو ا  ا ذلك المصدرين التاليين:  انظر http://www.hrw.org/news/2013/06/03/sudan-icc-suspect-scene-fresh- crimes, http://www.amnestyusa.org/news/news-item/darfur-government- الرئيس التشادي إدريس ديب ر يناير  ي". و /  كرانون ثرا 1141

مثل

غمباري

116

Made with FlippingBook Online newsletter