دارفور: حصاد الأزمة بعد عقد من الزمان

). ويتفق زعماء التمررد علرى أن

( Tubiana, Tanner and Abdul Jalil, 2012 عملية السلام، إذا ما اح  هلال بوسعه أن يلعب دورا

رية.  له بالسفر والتنقل

ول من عام  النصف ا  1144 ممية  البعثة الإفريقية ا  ، قام عدد من مسؤو سابقة جريئة من نوعها، بدعوة موسى هلال  ، المشتركة (يوناميد) بتقديم اقتراح ن كلا من اليوناميد،  د ترحيبا، ربما ادثات الدوحة. غير أن الفكرة لم  ضور  والوسي اوف بر ن حضرور مثرل هرذه  ط المشترك، وفريق الوساطة ساورتهم طراف الدولية الكبرى ووسرائل  الشخصية المثيرة للجدل ربما يثير النقد من قبل ا الإعلام المختلفة. ويبدو أن العقوبات المفروضة على موسى هلال لم تكرن هري أحد اعضاء فري  عدم التحمس لدعوته، فحسبما أعرب  السبب ق الوسراطة فمثل هذه العقوبات لا تمثرل عائقرا  قيق السلام، وبالتا  الدولية قائلا "مهمتنا بالنسبة لنا، لا. لم يكن هذا هو سبب عدم دعوته للدوحة". المجتمع الدولي وتنارضاته سرنتها بنفسرها؟  مم المتحدة يمكن أن رق القوانين ال  هذا أن ا  هل يع  الإجابة: نعم، على يك). لقرد التقيرت ِ و ما تؤكد حالة جبريل عبد الكريم (ت ساحة فندق موفنبيك تاور الدوحرة الشرراب  الدوحة وتناولت معه  جبريل مم  قطر رغم العقوبات المفروضة عليه من قبل ا مرات عديدة. وكان قد وصل إ أغسطس  هناك المتحدة، ومع ذلك نقلته يوناميد إ / 1141  ، وكان مرل جناح  و عام  " ك ِ إذنا رايا بالسفر منحه له فريق الوساطة المشترك. وأمضى "ت آدم يعقوب، غرير أنره لم فندق موفنبيك. كما وجهت الدعوة أيضا إ  فاخر نه كان  ضر  نرز رالات السرابقة لم  أي من ا  مصر. و  مستشفى  يلا من  لس ا مم المتحدة إ  يوجه وسطاء ا اوز حظر السرفر طلبا بالموافقة على فراد.  المفروض على هؤلاء ا تفرضها بنفسها هري  ظر ال  ترم قرارات ا  مم المتحدة لا  إن حقيقة أن ا مس لة خطيرة بلا شك. ولكنها قد تكون مشكلة أكبر لو طبقت العقوبات بشكل اد   زمة  ا  طراف الرئيسة  صارم، وحالت دون مشاركة ا ثرات السرلام. مم المتحدة أن ثمة تغيرا يطرأ على ال  ب أن تدرك ا و نرز طراف المشاركة  اع وا

آب

118

Made with FlippingBook Online newsletter