ظهرروا بالضررورة ُ فراد المعاقبين الذين لم ي فيه بمرور الوقت، ومن ثم فإن بع ا عام التزاما بالسلام 1111 السنوات اللاحقرة. وإنمرا قد غيروا من مواقفهم فرضت العقوبات على ه ريم فإن إنهاء العنف، وبالتا فراد لكي تسهم ؤلاء ا و ما قال الصراع يمكن أن يشكل خطرا على السلام. وعلى طراف الفاعلة ا موسى هلال: "إن أية عملية سلام يمكن أن تظهر حول دارفور ولا أكون طرفا فيها فلا قيمة لها". الوقت الذي كانت تتعثر فيه عملية و طرراف سلام دارفرور، سرعت ا المحادثرات. و الدولية لفرض عقوبات على زعماء التمرد الرافضين للمشاركة عام 1141 براء فكرة كانت الدوافع خلفها مبررة، وهي توقيع عقوبرات اقترح ا رير السودان، الذي كان دوما ومنرذ مد نور، مؤسس جيش على عبد الواحد عام 1111 يرف المشا من التابع لس ا أية مفاوضات للسلام. لقد كان ركة امس للأفراد الموقع عليهم عقوبات عله الاسم ا للأمم المتحدة على وشك أن طوة. لقد قامت الولايات أزمة دارفور، لولا تدخل الولايات المتحدة لإجهاض ا المتحدة بذلك - وفقا لبع الدبلوماسيين الغربيين - لسرببين: ول أن تسرويغ ا (وهرو العقوبات ضد زعيم التمرد لن يكون كافيا من الناحية القانونية، والثرا قق الآمال المرغوبة فعليا بإلزامه المشراركة هم) أن فرض عقوبات عليه لن ا ادثات السلام دون شروط مسبقة. وكانت هناك خشية من أن فرض عقوبرات على عبد الواحد النور سيمنحه مر شرعية إضافية. حقيقة ا أشعر بضرورة إعطراء لهم أن ُ مم المتحدة حين أعربت وقد استاء مسؤولو ا المفاوضات، خاصة حين تكون المنظمرات أطراف الصراع حق رف المشاركة دارفور. ولقد ال قيق عملية السلام، كما هو ا تعيق الدولية هي نفسها ال دون موارب قيل ن فرض العقوبات ، طراف الدولية أمر غير مقبول ة إن انتقاد ا حقيقة طراف المحلية، وخاصة المتمردين. و عليها غير ممكن. يمكنك فقط انتقاد ا د من أن يتفق على ا رب، يمكن لمجلس ا مر فإنه بعد مرور عشر سنوات من ا ا المتمردين. أما ا ، أي توجيه اللوم إ د ا هدف صعب، مرا دامرت كومة عضراء الصين وروسيا تعارضان بشكل منهجي أية مقترحات من قبرل بقيرة ا غير فاعل، وغرير ا، إن هذا النظام الدو ً من. وليس مهما إذ لس ا مس ا
119
Made with FlippingBook Online newsletter