ملاحظا ختامية: منذ عام 1144
تلرف يد مرن
تم توقيعها على العد تكرر انتهاك العقوبات ال
دارفور. ففي فبراير زمة ا طراف الفاعلة ا / شباط 1141 صرح موسى هلال ب ن مرن لس ا نفس الشهر جدد دول عدة. و ل بينه وبين السفر إ العقوبات لم براء حول السودان "معربا عن قلقه من أن حظرر السرفر بالإجماع تفويضه للجنة ا رصدة المالي ميد ا و ة لم يتم تنفيذه من قبل كافة الدول". ولم يكلف أحرد نفسره هرذا الصردد مم المتحدة نفسها لهذه الإجرراءات. و بالسؤال حول مدى تنفيذ ا مم المتحدة قائلا: "مرا قيمرة ا يتساءل كولوم لينتش، مراسل الواشنطن بوست مم المتحدة نف مم المتحدة حول دارفور إذا كانت ا عقوبات ا سها لا تلتزم بها؟. ( 1 ) فبراير و / 1142 مم المتحدة حول دارفرور أول نة خبراء ا نشرت يرك)، ِ سن وجبريل (ت جعفر ا تقرير لها منذ عامين، وأوصت فيه بمراجعة حال حركة التحرير والعدالرة والر حالة جبريل أنه كان عضوا وكان مبررها كومة وقعت اتفاق سلام مع ا يوليو / 1142 ، كجزء مرن عمليرة سرلام الة ب نفسهم، حيث أنهرا لم تكرن براء بمراجعة ا الدوحة. ومع ذلك، لم يبادر ا حفظ السرلام. حالة معارضة جهود عملية السلام، بل ممارسة أفعال ضد مسؤو ومن ش ن هذا أن يثير القلق حول المتانة القانونية للتقرير. كما تعمدت اللجنرة أن يك) ِ مم المتحدة كانت مسؤولة جزئيا عن انتهاك (ت أن ا تتجنب أيضا الإشارة إ قطرر). ولم ضور عملية سلام الدوحرة للعقوبات (حين وجهت له الدعوة براء بتسرجيل ملاحظرة براء أية توصية بش ن موسى هلال، واكتفى ا يصدر ا غامضة مفادها أنه "يقال إن لديه عددا كبيرا من الإبل"، وتساءلوا عما إذا كانرت إذا صول المالية الواجب الرتحفظ عليهرا. وحر ب أن تدر ضمن ا الإبل موسى هلال غير دقيقة، فإن حقيقة كونه زعيما افترضنا أن الاتهامات الموجهة إ للجنجويد تظل قضية غير قابلة للإنكار. بداية من عام 1144 كل من تش ، سافر آدم يعقوب إ اد، يوغنردا، ودولرة مصر حيث أجريت له فحو طبيرة جنوب السودان الوليدة، كما سافر أيضا إ ( 1 ) http://turtlebay.foreignpolicy.com/posts/2012/04/30/whats_the _point_ of_un_sanctions_in_darfur
شباط
تموز
118
Made with FlippingBook Online newsletter