دارفور: حصاد الأزمة بعد عقد من الزمان

شغلت العالم برهة من الزمران لهرول وقائعهرا  زمة ال  عقد كامل على تفجر ا وعظم ما حل ، خاصة مع تفجرر ً حوال زادت ترديا  بها. وقد أوضحنا كيف أن ا اء الإقليم، وتراجع الاهتمام بالقضية. هذا برالرغم  أ  ديدة الصراعات العبثية ا من التقدم النس بري وثيقة الدوحة، وما حظيت به مرن دعرم  الذي جاء مع تب ا ، وهو أمر إ  إقليمي ودو بري ب البناء عليه. كمرا أ اهرات العامرة ن الا تاجره هرو  لقات المفرغة كما أشرنا أعلاه، وكلما  أصبحت واضحة لكسر ا اه الصحيح، وبدون ت خير. الا  ااة  قيادات مستبصرة تتخذ القرارات ا سطر ما يضيء ما غم ، وينبه على بع ما  هذا ا  المرجو إذن أن يكون أغفل، ويقدم التحليل المستبصر للعقد،  وأن يستفيد منه القادة وصانعو السياسة ، وخوفهم ً ويل عسرهم يسرا  هوال، و  مساعيهم لتجنيب أهل دارفور المزيد من ا ، وشقاءهم سعادة، وحاجتهم غ ً ، واضطراب أمرهم استقرارا ً ، وحربهم سلاما ً أمنا بالله عن الناس. والله المستعان، وم ا توفيقنا إلا به.

118

Made with FlippingBook Online newsletter