هتدى به ُ ساس الذ ي يازة الفعلية ا دود تعتبر ا ط ا عند ترسيم ا ُ ول دون بصفة عامة، غير أن ذل لا است ساس بواسابة بعاد ذل ا غراض ، البرفين، بالاتفاق فيما بينهما ا بو الببيعية أو تباع ا خاذ بنظاام التعاويض الة فإنه ينبوي ا هذه ا أغراض أخرى، و المتبادل. و إ دود الفاصل، فإنه يتوهاب ط ا حين تعيين ذل ا ٍّ على أ ٍّ يازة الفعلية للبرف الآخر من البرفين المتعاهدين احترام ا ( 1 ) . دود الإسبانية القديمة، فإن ديدة با مهوريات ا عليه، وإن قبلت ا
ذلا ً القبول كان مؤقت ً ً لحق غالب ُ ا وكان ي ً ُ ُ ا بترتيبات إقليمية ت ُ ِّ وي ِّ ر خط ما بيده" "لكل ( 2 ) . ميركياة مهورياات ا دودية المتعددة ال أبرمتاها ا وقد أفضت المعاهدات ا إهراء تعديلات الإسبانية إ م دود الموروثة ا همة فمث ؛ ً لا ً قات شاياباس ُ أ ُ بالمكسي بالرغم من كو نها تابعة ل و ً واتيمالا قديم ً ا ( 3 ) . وبعد انهيار ةهورية أميركاا كانت من كم الإسبا ظل ا ركت نيكويا بيد كوستاريكا رغم أنها ُ الوسبى ت ُ أعمال نيكاراغوا ( 4 ) . وقد شك هوشوا كاستالينو وستيف آ لان، لدى دراستهما ما إذا كانت للحدود الموروثة مان الإمبر ، هذه الترتيبات اطورياة الإسابانية ا للتسوية، وليس حد ا قبعي ُ ا ي ُ لتزم بدقة. ان الترسيم بأميركا الإسبا ففي الممارسة المتبعة لدى ما بيده نية كان خط "لكل عام 1411 رد نقبة بداية للترسيم وليس بالضرورة النتيجة النهائية لاه. فتبلعاات " ً المجتمعات المحلية واعتبارات الإنصاف ودواعي التيسير كانت ةيع ً ُ ا مما ي ُ َ راع َ عتابر ُ ى وت ُ ما بيده" دبيات المتعلقة بمبدأ "لكل القداسة ال تضفيها عليها ا ( 5 ) . ما بيده عام دود خط "لكل ان ترسيم ا ا: اعتبرت ً ثالث ً 1411 ً ً " أساس ا عام
Moore, p. 30-1.
(1)
(2) Hyde, C. C. International Law Chiefly as Interpreted and Applied by the United States , vol 1 (Brown Little, 1922), p. 36. (3) Lalonde, S. Determining Boundaries in a Conflicted World: The Role of Uti Possidetis , (McGill-Queen’s University Press, 2002), p. 37-38. (4) Ibid. (5) Castellino, J. Allen, S. Title to Territory in International Law: A Temporal Analysis (Ashgate, 2003), p. 68.
41
Made with FlippingBook Online newsletter