السياسة الخارجية القطرية تجاه بلدان الربيع العربي

اه ا المواقف ً ظ أن هناك انقسام َ لاح ُ طراف المتنانعة مرحلة أخرى، كما ي  ا رجع كثيرون نش ُ ي  ارجية الفاعلة وال  هذه السياسة ا غياا اطها وتميزهاا إ الفاعلين القليميين المؤثرين من جهة وطموحها وثرواتها من جهة أخرى، بينماا حت قطر استثمار ك مخرون أهدافها ودوافعها. لكن بدون أي شك ّ يشك سنحت لها ظل غيا وتراجع دول كبرى المنطقة من أجل تعزيز  الفرص ال مكانتها وتعظيم دورها ال .ً ذلك سبيلا سياس والاقتصادي ما استطاعت إ ا ً ص الثورة السورية جاء موقف قطر المؤيد للثورة السورية منساجم  وفيما ميركية، كما انسجم ماع  ا الولايا المتحدة ا ً وخصوص  مع موقف المجتمع الدو ليج المتوجسة من إيران وحلفائها، وبرغم ما سبق فقد جاء سلوك  مواقف دول ا ق بعاد الدولياة  ا بسب ا ً اه الثورة السورية رغم قيادتها للجهود العربية مقيد طر للملف السوري. وفيما يتعلق بالقضية الفلسطينية، فقد تراجع حضور القضية الفلسطينية على زيرة لانشغالها بتداعيا الربيع العر شاشة ا با أكثر من بلد، باستثناء بعض م  المحطا كزيارة ا ر علاى غازة  غزة ومتابعة ا ير الوالد الشيخ حمد إ 3433 ا حاضرة بقوة، خاصة إذا ماا ً علها دائم ، لكن مركزية القضية الفلسطينية دور سياس فاعال ربطنا هذا باهتمام القطريين بالقضية الفلسطينية وسعيهم إ  تقودها حما غزة أو التسوية ال  اه المقاومة ال سواء تقودهاا السالطة رام ا .

061

Made with FlippingBook Online newsletter