السياسة الخارجية لدولة قطر (1995 - 2013)

علةى ً ا هةائف ً ارية ما أن تؤثر تأثير ومن جهة أخرى، يمكن لروابط عفمة قيمتها، وينطبق اخمر على كل ما يمكن أن يرتبط بالعفمة التجارية؛ تعلةى سةبيل المثال تإن "موسيو بروبر" ( (Monsieur Propre - الذي هو رمز أساسي للمجتمةع الاستهفكي - "بروكتر أند غامبةل" تنتمي إ  يرتبط بالعفمة التجارية نفسها ال (Procter and Gamble) ربطون ُ قيقيون أو الوهميون الذين ي  . وهؤلاء اخشخاص ا ا لدى المستهلك يدتعه إ ً ا أو شعور ً دوا سلوك  ول ُ ارية يمكن أن ي بعفمة شراء هذه د اخرفال يربطون با "رونالد ماك دونالد" العفمة التجارية، وهكذا (Ronald McDonald) وبا "ماك دونالد" (McDonald) خذ هذه الةروابط ، ويمكن أن تت - ا ً أيض - ى منتجات مرتبطة. وهكذا تإن صةانع السةيارات سم ُ شكل منتجات؛ وت "تراري" (Ferrari) ا ً د حرج ، لا في إنتا وتسويق خوذ وقمصان وأحذية تابعةة ودتها وشهرتها يمكن أن تةؤثر ارية معروتة ومعترف للماركة الإيطالية؛ تعفمة ا بشكل إ بةي ا على روابطها ومنتجاتها المرتبطة، كما أن المنتجات المرتبطة أو ًّ جد فا عل  في ا ً ا هائف ً ودة يمكن أن تسهم إسهام الروابط عالية ا ى شةهرة العفمةة أسواق جديدة التجارية، ويمكن لرابطة جيدة أن تسهل دخول الماركة إ ( 1 ) ، در و أن هذه العوامل اخربعة الإشارة إ - ةا ً أشير إليها آنف  ال - يمكةن أن تتشةابك؛ ودة المدركة يمكن أن يؤثر تيها وعي المستهلك أو الروابط. تا إن استراتيجية بناء الصورة الذهنية (العفمة التجارية) تسهم في الرتع من قيمة منتج جة أو مالك العفمة ِ سة المنت ب هذه الاستراتيجية المؤس ِ س ْ ك ُ في عا المستهلك، وبالموازاة ت في زيادة قيمة وهيبة المؤسسة، كما تمكنها ً التجارية قيمة مضاتة، وتسهم تعف ةا - ً أيض - فا على زبائنها، واستقطاب  من ا مستهلكا جدد بأقل تكلفة؛ تعلى سةبيل المثةال ا للشراء، كما يمكن أن تلعبا علةى ً ودة للمستهلك مبرر ودة المدركة وروابط ا تواتر ا ريب منتج مماثل تابع لماركة مناتسة. من رغبته المحتملة في ِّ وتر الشعور بالرضى للحد ا؛ ًّ ة جد  لهذا يظهر أن صورة العفمة التجارية مر ارية جيدة يمكةن تعفمة ا من قيمة المنتج نفسه، الذي أنتجت من أجله، تتغدو أهم ورقة رب ً أن ترتع كثير لدى المؤسسة.

(1) Aaker, Managing Brand Equity, p. 92.

009

Made with FlippingBook Online newsletter