ا شكل معاهدات، يفترض اخمر المرور بةثفث ًّ وعندما تأخذ هذه الاتفاقيات رسمي مراحل متتالية: التفاو التصديق. وبشكل عام تإن رئيس الدولةة َّ ، التوقيع َّ ، ض ا للمادة ( ً يتدخل في كل واحدة من مراحل المعاهدة ربق 10 ) من الدستور المذكورة ة دول، وخاضةع برم كتابة با عةد ُ أ ر عن اتفاق دو ِّ عب ُ ا؛ ومفهوم المعاهدة ي ً آنف ؛ سواء للقانون الدو أ في وثيقة و ً ف ّ كان مسج مأدة حا أكثةر، ومهمةا كانةت اصة. تسميته ا التفةاوض بشةأن ومن المهم استعراض المرحلتا اخوليا من المسار؛ ونع المعاهدات وتوقيعها؛ تمن صفحيات اخمير - بوصفه رئيس الدولةة - التفةاوض ل من حيث المبدأ تسوية توتيقية با ّ توقيعها؛ خن المعاهدة تشك َّ بشأن المعاهدات اخعضاء الم ريات، كما أنها قوق وا وقعا؛ وهي بهذا الموجب إرار لعدد من ا - ا ً أيض - انصياع لعدد من الواجبات والالتزامات الدولية؛ وبما أن الدولة سةتكون ْ فاوض بشةأنها ومةن ُ ي ْ ملزمة بالمعاهدة؛ تالمنطق يقضي بأن يكون اخمير هو من ل الدولة. مث ُ ي ْ عها؛ خنه أتضل من وق ُ ي ا بصفة شخصةية في ً ومن الناحية العملية، تإن رئيس الدولة لا يشارك دائم المعاهدات الدولية، ويفاوض اخمير عادة بشكل مباشةر تفضي إ المحادثات ال ناقش تيهةا مواضةيع متعةددة ُ ت أثناء اللقاءات الثنائية، أو متعددة اخرراف ال اخوجه، ومن ناتلة القول: إن رئيس الدولة يك ا بمعةاونا ً ون بالضرورة مصةحوب ق هؤلاء عند الاقتضاء التفكير حول ّ كومة وخبراء، ويعم سياسيا وأعضاء من ا يشةارك تيهةا ظهر المفاوضات الثنائية ومتعددة اخرراف ال ُ ة، وت الملفات المعا ، وهذا مقيةاس حقيقةي للسةمعة ا، جاذبيته على المسرح الدو ًّ اخمير شخصي ضور الدو وا ليا. ن يط اخمير حاسمة في تسهيل المهمة التقديرية لامير، وتمك وتبقى إسهامات هود ة؛ لكن ليس من النادر أن لا توصل "ا النتائج المرجو ا من الوصول إ ً أحيان الات تإن رئيس الدولة نقاط اتفاق؛ وفي كل ا العملية" للمستشارين إ بوصفه - ق اخخير في إجاز صاحب ا ة الاتفاقيات مع الدول اخخرى - بشكل ر ِ ق ُ ي ْ هو من معلن المواتقة على اتفاق أو الدخول في مفاوضات.
46
Made with FlippingBook Online newsletter