الثوابت والتحولات في مسارات تطور المرأة القطرية

إ أحد الأذدا الرئ يسية

أنه بعيد كل البعد من الواق . َ نااق واس ، بيد َ

ولهذا، ف

لهذا العمل المجتما ،  ودورذاا ، تقودذا القيادة السياسية للبلاد، ووضعها القانو  المسيرة التنموية ال  وموقعها داثية والتقاليد والعادات الموروثاة،  وكيف استااعت المواءمة بين الأفكار ا  ل  يتمث  تقديم الصورة الواقعية ل لمرأة القارية

دو دو

عد من أبعاد ذذا الصورة ُ و ب ُ . وسيكتشف القاارئ ا أ منصب  تكو مسؤولة قيادي بمؤسسات وأجهوة الدولة

إهمال أي

لمارأة

جانب أ

القارية يمكن أ

ن من خلال دراسة حالات المرأة

،

قوقها و 

أي قيود ة قانوني

وسيتبي

مكانتها

حف

يتناولها ذذا الكتاب ما ذذبنا إ  اربها ال القارية النشاة و

ليه.

م ا م و  ظ َ ع ُ ي  َ ُ ً أهمية ما نسعى إليه أ ذناك نقص ً ا ا ً واضح ً الدراسات  الغربياة حين أصبحت قار وسياساتها من المواضي الأكثر تداو  ، المتعلقة بهذا الموضوع ً لا ً ب أ نعتر أ الكتاب وسائل إعلام بعض الدول الأوروبية، و  الوازناة تتناول  امعية ال والأطروحات ا ً أبعاد ً ا أساسية  لييية تبقى  حياة المجتمعات ا ًّ نادرة نسبي ًّ ا. وقد جاء كتابنا ذذا لملء ذلك الفراغ ؛ ا ً ك  ك َ ف ُ م ً َ ُ تلك الصور النماياة ا لها، ً وناقض ً ُ ونأمل بهذا أ ن ُ َ و َ  ف  تمعات بناء جسور التفاذم بين  ق ق ِّ يفر بيناها الكثير من أوجه الاختلا . و ينقسم الكتاب إ ة ثلاث فصول تعا وض المرأة القارية  تلفة؛  الات و ترسم صورة شاملة قدر المستااع لموضوعنا ، لكنها صورة دقيقة وأمينة عن وض مرجعية منهيية علمياة تارتكن ا إ ً د ِ ن َ ت ْ س ُ ؛ م ٍ يق ِ م ْ ن َ أو ت ٍ يق ِ و ْ و َ المرأة القارية دو ت ً َِْ ُ ٍ ِ َْ ٍ ِ ْ َ  قائق والإحصاءات لمقاربة القضايا ال  للمعلومات وا أوضحتها أعلاا. و يركو الفصل الأول التشريع  على وض المرأة ات القاري ة ا س ، وكيف دت شخصيتها من الناحية القانونية. وذنا، سنتناول الدستور القااري  موضوع المساواة ديد ا  ٍّ الذي تم إقرارا بعد استفتاء عام ٍّ 38 أبريل / نيسا 3001 ، فض ً لا ً عن الاوخم ي الذ أعاته القيادة ً السياسية سعي ً قيقية  تسليط الضوء على الأوجه ا ا إ لترقية وض المرأة، و سنرى تعيين شيخة عام لمحمود ا 3001 أول امرأة  منصب ة زيار و التربياة دولة قار.  والتعليم ولن يفوتنا التذكير ذذا الفصل  ب أ تعويو ا مكانة لمرأة القارية جاء وفق رؤية تشاركية بين ال سلا ة السياسية و . المجتم المد وذنا نؤكاد أ ذاذا

01

Made with FlippingBook Online newsletter