الثوابت والتحولات في مسارات تطور المرأة القطرية

ًّ ًّ ا، فإ قار استمرت صيص عشرات ملايين الدولارات لهاذا الاذتماام   الذي سيبقى أحد المحاور المركوية لدبلوماسية بلدي . أصبح ذاذا الاذتماام

عالمي

وقد

ًّ ًّ ا ، لاسيما ذو  أعقاب التفييرات ال  مقر ت  لة "شار بدو" إي الفرنسية ينا  ير /  كانو الثا 3041 و تركت صدمات نفسية لدى الكثير من دول العاالم ، بروكسل خلال مارس  أعقبتها  ثم التفييرات ال / آذار 3044 برياانياا  ، ثم وإسبانيا 3047 وغيرذا من الدول الأوروبية. المساواة والعدالة في الدستور القطري ً انالاق ً ام بين المرونة ا من ذذا الفهم ا والوفاء للقايم َ ياد ِ ر ُ والمباادئ، أ َ ِ ُ للدستور أ يكو ا ً د ِّ يس ُ م ً ِّ ُ ل لمساواة بين المرأة و الرجل. ويمكننا القول باطمئناا : إ دستورنا ، الذي تمت المصادقة استفتاء جرى  ياوم 38 أ بريال / نيساا مكاناة المرأة . ففي المادة 49 من الدستور: "يقوم المجتم القاري على دعاماات العادل رية والمساواة ومكارم الأخلاق".  والإحسا وا  و المادة 48 : "تصو الدولاة دعامات المجتم ، وتكفل الأمن والاستقرار، وتكاف ؤ الفرص للمواطنين".  وجاء المادة 11 : قوق والواجبات العامة".  ا  "المواطنو متساوو ليس ذذا وحسب، المادة ففي 11 : "الناس متساوو أمام القانو ؛ ذلاك بسابب  لا تمييو بيناهم نس، أو الأصل، أو اللغة، أو الدين". ا ل ذذا المواد  شك ُ وت  ُ إلغاء ترسانة دستورية تهد إ أشكال التمييو ، ا ً ومرجع ً ل لقواعد والمبادئ كم حياة المجتم .   المعنوية ال ومما ائاه العاين  لا ذناا أ نسين المساواة بين ا ل  قضية تمث ورية  الدستور  ،  وذو ما يؤكاد أهميتاها السياسة العامة لبلدنا . وبالمقارنة م الدستور الساب ً ق نلاحظ تقدم ً ً ا كبير ً ا. ورغم أ  ازات نوعية وت بوتيرة متسارعة إ قار دولة صغيرة، فإنها أ ترسيخ حقاوق الإنسا وترقيتها . أ  ليس ذناك شك الأمور الواق  ً أكثر تعقياد ً ا ؛ إذ ثماة ضروري 3001 ، وصدر ا ًّ ًّ بتاريخ 9 يونيو رسمي / حويرا 3001 ، . وفيماا  ظى بإياع وط  ص  قض ية المرأة ف ثمة ما لا يقل عن أرب مواد س ِّ كر ُ ت ِّ المساواة وتصاو

عليه

09

Made with FlippingBook Online newsletter