" ب أ نرك و على المدرسة بوصفها رافعة، وعلى الثقافة والإعالام والساينما والروايات . ...إ اعتقادي و ، (الروايات والسينما والمسرح يمكن لليانب الثقا ً وغيرذا) أ يلعب دور ً ا ا ًّ مهم ًّ للغاية إصلاح الوض " الات يي ا . ، فاإ ذذا الوسائط ظلت الناقل الرئيسي للإش الولاياات يااة عاع. لم يكن لنمط ا العالم لولا ذوليود، ظى بشعبية المتحدة أ " وذذا ما ينبغي أ نقايس علياه ب . حالنا ذذا الفضاءات أ نستثمر علها و ِّ س أدوات ِّ ن صاورتنا عناد الآخر ." نظرتها لمستقبل المرأة القارية، وإمكانية استمرار تمكينها، ترى و الدكتورة مصافوي، أ المجتم القاري يتغير ويتشك ل بسرعة كبيرة ؛ "لأننا عاالم نعيش تسودا العولمة ؛ أ حيث صبح كل شيء يسير بسرعة فائقة لق ، والتغييرات عديدة و ً أحيان ً ً ا نوع ً ً ا من التوتر داخل المجتم . إ للعولمة آثار ً ً ابية ولكن لها أيض ا إ ً ا مظهار باذت. إ العولمة ً ترف أحيان ً ا من شأ بعض المعايير الثقافية السافلة، ومن المقلق أ نراذا تتصد ر ثقافات العالم وتعم كوكب الأرض بأسرا. و من ذنا ، كانت ضرورة فاظ على ذويتنا ا اجة إ الاذتمام وا الم تقاليدنا. تيذرة إ َ ت َ َ م َ ث داثة لا ل ا نسيا أو تشويه ذويتنا يع ." ذ و ر الدكتورة مصافوي من م ذ ، ذا السياق : مثل ، فاذيم "المسااواة" أو "التكافؤ" ؛ إذ " إ ذذا المفاذيم ذي ال ُ ت ُ ْ ف ْ َ ر َ بعض الأحيا ، ويمكان أ ض علينا ِّ تسب ِّ ً ب ضرر ً ا. أنا لا أتبن ب ة م الرجال. ما ا ى ذنا مناق الانتقام أو المنافسة ا إسناد الوظائف ليس أ يسود ندر ا (النوع) بل الكفاءة ، أي: لا ُ ت ُ سند وظائف للنساء فقط لمجرد أنه ن ً نساء. أبد ً ا، إ ذذا الإجراء يتسب ب تداخل ضار أو تشويه توزي المناصب. إ معيار الاختيار ينبغي أ يكو الكفاءة فقط، وتنابق ذاذا القاعدة على مي ا نساء ورجا ً لا ً . ولهذا الأسباب فأنا، على سبيل المثال، ضد فكرة الانتخابات صص نظام ا ؛ إذ لابد من إعااء نفس الفرص ، وفرض المساواة بين مي ا ؛ لأ التمييو والتفضيل من شأنه خلق اختلالات خايرة " . وذنا، تؤكد الدكتورة مصافوي حرصها على "ال تغيير المج تمعي افظ الذي على تقاليدنا العريقة " . وتلاحظ أ المرأ ا ً ة لعبت دائم ً ً ا دور ً ا ًّ وري ا ًّ ا تااريخ
60
Made with FlippingBook Online newsletter