الثوابت والتحولات في مسارات تطور المرأة القطرية

 ا ً بما كاا ساائد ً

مقارنتها للتاور الذي عرفته المرأة منذ العام  و 4881 العقود الماضية، تلاحظ الدكتورة موزة أ النساء ُ ُ َ َ ْ ب ْ ل

ك ن أماا اليوم فتغي ر الوض  "ويمكن ديد بداية تاور وض المارأة  ثمانيناات القار  ا من بين ًّ الماضي، وكنت شخصي ًّ حاملات لواء  ذذا التقد  ف ؛ م في عام 4891 على و ،  ظر القانو  الرغم من ا لقيادة ا لسيار ل لمرأة ، ة كنت أجلس خلاف مقاود  فإن السيارة لا د ا عتق ي الراسخ أ ب ذذا أحد حقوقي . وقد لاحظت السلاات إصراري ا بشكل استثنائي ً تصر  فمنحت ً عام  4897 " . وأسهمت الادكتورة، ماوزة المال سين وض   والأكاديمي والفكري  كي، من موقعها المه المرأة تلاف   المج الات ياتية.  ا وتعوو المالكي ذذا التحسن والتاور إ ية أو  الظرو التار ً لا ً يء ؛ إذ إ سمو الشيخة ا موز ، بنت ناصر المسند عام 4881 سي ، ِّ غي ِّ ر لت  المعاى الواقعي؛ إذ شك  الرافعة ل عملية الإصلاح. ة حين حاولت الت َ ام َ د ْ ق ِ فقد كانت م َ َ ْ ِ ف ي خف من وطأة بعض عادات ال اوز بعضها و . الوقت الذي كانت لا تظهر فيه  و ً المرأة القارية تقريب ً ا على شاشة التل ي فويو ، فإ الشيخة موزا بدأت ذلك منتصف  تسعينات القار الماضي وسائل الإعلام والصحف  المحلية أو ً لا ً دولي ال ثم ة؛ ف ليد وذو كسرت ا ت قلعة المحافظة ؛ " ن  و ا له ندين بالكثير ؛ ليس فقط لأ ما تقوم به غي ر العقليات بل ، لأنها ت كان قوق  أعات المويد من ا  مصدر العديد من التغييرات التشريعية ال ." ورغم ذلك لا يوال ذناك - نظر الدكتورة موزة المالكي  - الكثير من الناس لا ممن ب أ يتفقو م التغيير، "و تمع لا ننسى أ غلب ت نا علياه المحافظاة. و على سبيل المثال ا للرأي ً ، فقد أجريت استالاع ً 3004 واستهد طلا بااي من ق ن ْ م َ و ْ ل َ ي َ َْ بيوته ن،

عام

نسين م ا اد فصول إ . وكم أصبت بالدذشاة

لمعرفة ما إذا كا من المناسب

أ  وذاذا يعا

الدراسة!  نسين الفصل بين ا

أغلبية كبيرة

م و

حين ظهر أ

سوم؛ حيث إ  بنااتي يدرسان

 فإ ا

 بالنسبة

الاريق ما زال طوي ً ً .

يار

لا

بالمدارس المختلاة " . لذلك، " ب أ لا ا من التغيير  والإصلاح - تقول المالكي

ب

كما -

تؤدي مساؤولياته ا،

، وعلى المرأة القارية الآ أ تلعب

أ نمتلك

دورذ و ا

مصيرنا

67

Made with FlippingBook Online newsletter