الثوابت والتحولات في مسارات تطور المرأة القطرية

يرسمها الإعلام الغر  أما الصورة النماية ال باي لييياة  للمرأة القارية وا ا، فتنفي الإعلامية ً عموم ً بن قنة أ تكو الصورة سلبية بشكل مالق، بل "ذنااك تفاوت واخ الآراء حول ذذا النقاة. وما يصن ذذا الاختلا ذو درجة  تلا

لييياة  لييية عن المرأة ا  تقدمها وسائل الإعلام ا  الوثوق بالصورة النماية ال ككائن مادي يهتم بالشكل والماكياج (التيميل) والأمور الساحية مان خالال لييية. لا أحد ينكر أ الإنفاق على الشك  المسلسلات ا ارجياة  ل والصاورة ا دول  زا الإحصائيات عن نسبة الإنفاق علاى الماكيااج ِّ كبير، وذذا رأي تعو ِّ اذال ضخامتها. لكن من غير الإنصاا  ليج، وذي إحصائيات مذذلة  ا تقوم بها المرأة القارية عندما تتوفر أمامهاا الفارص.  وإغفال الأدوار الكبيرة ال أذكر، على سبيل المثال، نق غاية الأهمية كا وراءذا نساء قاريات مان  اشات

ندوات نقاشية ُ ا حول موضوع الدية، وكنت قد أدرت ً المجلس الأعلى للأسرة سابق ُ ً نظمها المجلس من أجل تغيير القانو الذي كا يعتمد دية المرأة نصف دية الرجل دو توفر الأسانيد الشرعية الكافية، وقد قاد ذذا النقا الثري بوجا ود نسااء تغيير القاانو ؛ حياث تم قاريات من المجلس الأعلى للأسرة وعلماء الشريعة إ اعتماد قانو يساوي دية المرأة بدية الرجل". من ذذا المنالق، تقول الإعلامية بن تنميط  قنة: "لا أحسب الصورة كارثية صندوق أفكار جاذو لتصدير صورة التخلف العر  دور المرأة وحصرا باا ي بال

اول  ملها، لكن وسائل الإعلام الغربية  بالعكس من ذلك أرى الصورة مشرقة الإعلام الغر  ري استنساخها تعميم صورة معينة باي لإفهاام الارأي العاام الغر باي لايج. لا شاك أ  دول ا  أ من المرأة من قيادة السيارة ظاذرة عامة  بعض الصور النماية عن المرأة لا كال  لو من صواب لكنها لا تمثل كل النساء الدول؛ فالرأي العام الغر باي بة وجاذوة عن المرأة المسالمة،  بقي حبيس مفاذيم معل  ذذا السياق أ سفير دولة غربية اعترض سنة  وأذكر 3001 على قارار تكلياف بإجراء مقابلة م رئيس وزراء ذذا الدولة  ويرة رئيس التحرير بقناة ا ، وكاا قار، وجاء الاعتراض على خلفية ارتدائي للحياب وكا زيارة رسمية إ  حينها تمكنت من إجراء المقابلة". أ أقابل السفير وأشرح له الأمر ح علي

76

Made with FlippingBook Online newsletter