ا، فقد تكو المرأة مسلمة ً واحد ً تمارس شعائر دينها، نفس الوقت و ا ًّ ًّ المواطنة ها ق وتاالب المتساوية والقانونية . ذذا بالتحديد ما أشاذدا يوم، كل
أم لأسارة،
ا ً شاذدت ذلك؛ فقد أصبح ذذا الناهج سالوك لست الوحيدة ال أن ً و التااور، لمواكباة انتهيتها الدولة، وإرادة المجتم سياسة ال
وأعتقد
ا بفضل ال ًّ حياتي ًّ