بر يقوم على قاعد أن المواطن هو الذلم يذهب إليه وأنه توجود ميس فمنطل ا تسهر على غربلة وتدقي اخببار ونشرها ألم بعبار أوضح على عرض وطلوب. في شبوات التواصل الاجتماع ، فإن المواطن لا يطلب اخببار بل تثتي إليه، وهوو موا يقلب المعادلة الصحيحة لصيرور اخببار. وحرلم بنا أن نتساءل عن صودقية بوبر ر على شبوات التواصل الاجتماع أو َ نش ُ ي َ ُ أدبيوات تعلي على حدت ما بالعود إ ملة الانتخابات الرئاسية اخميركية بو دونالود أبلاقيات العمل الإعلام ؛ فثثناء ا ترامب وهيلارلم كلينتون فإن من ب 30 ا اخكثر تداو ً ببر ً ً ً عبر شبوات التواصول
سوة
لا
منها كانت باطئة 1 ) . إذن، فنحن، وأموام هوذا السو
الاجتماع اتضح أن 40
يال
ل اليوم للبت في الصحيح وغوير ر بمن هو الميه الوجودلم لمهنة الصحافة، علينا أن نذك حارس بوابة أم لا الدقي من اخببار، ألم هل ما زالت توجد حاجة إ إن عملية غربلة اخببار وترتيبها ونشرها لا يمون أن توون إلا من دابول النس الفورلم للمسم الصحف التقليدلم و القائم على قواعد كلاسيوية تتمث ل في
وإن اسوتعان في ذلوك القيم اخبلاقية الصحفية من موضوعية ومصداقية حو ررية لا يموون وسوسيولوج أكثر بشبوات التواصل الاجتماع كمعطى تق ق أمنية فيوتور هيغو عندما قال في بطاب شهير ألقواه في اهله وه بذلك يوليو / تموز سنة 4950 أريد الصحافة أريد السياد في كل حقيقتها، فإن "بما إن في كل حريتها" 2 ) .
1 ) Kauffmann, Sylvie, “Les “fake news” nuisent-elles à la démocratie?”, Le Monde , 26 Novembre 2016, (Visited on 12 December 2016): http://www.lemonde.fr/idees/article/2016/11/26/fausses-nouvelles-les-geants- de-l-internet-places-face-a-leurs-responsabilites_5038600_3232.html 2 الميديا ، مرجع ساب ، ص 45 .
، بال )
49
Made with FlippingBook Online newsletter