بضعت لها المنظ تمية ال وعلى الرغم من أن ا ومة الاتصوالية العربيوة في بضوعت لهوا مختلوف تمية التقنية ال ديد ه في جوهرها ذات ا صيغتها ا صوصيات المرتبطة بابتلا السياقات الاجتماعية شعوب العالم، إلا أن بعض ا والثقافية والسياسية ب مختلف اخقطار العربية كانت إما عوامل مسرعة أو عوامل د ولو مبطئة الشباب العر بو ا، من المفارقات ال ًّ للعالم الافتراض . فسياسي ًّ وا ً وا تافظ ًّ ا ثقافي ً ا ونهم ًّ ا ليبرالي ًّ ا اقتصادي ً انتهمت نهم نسملها ه أن الدول ال ً ًّ ً ًّ ًّ ً ا على تشوميع ً ليم ) كانت أسرع الدول العربية انفتاح دول مجلس التعاون ا ً أغوار مجتمعاما. غ دبول الإنترنت ليصل إ ير أن أغلب تلك الودول ووووم د السماح طغيان الممارسة السياسية الشمولية في أغلبها، لم تصل بذلك الانفتاح من التثثير السياس لتلك الشبوات ر للقضايا السياسية الدابلية ما حد بالتناول ا ليم من أكثر الشباب العر في الفضاء العام على الرغم من أن الشباب ا بوو نشا ا على الشبوات الاجتماعية. في مقابل ذلك، نسمل مفارقة أبرى في أغلب ً ط ً وومات في الانفتواح ا، تومن في مماطلة ا ًّ ا شمولي ًّ ا اقتصادي ً نهمت نهم الدول ال ًّ ًّ ً على الإنترنت والمنصات الاجتماعية مقابل انفتاح أكثر على تقبل تناول القضوايا السياسية الدابلية على المنصات الاجتم اعية، باصة بعد الربيع العر بوو ً - على الممارسة الديمقراطية. وا ًّ ا، وثقافي ًّ ا، فنلاحظ أن شباب المجتمعات المحافظة سياسي ًّ ا وثقافي ًّ أما اجتماعي ًّ ًّ ًّ ًّ ليج العرب ا بلدان ا ًّ واجتماعي ًّ ) كان من أكثر الشباب إقبا ً ً على اسوت الإنترنت وشبواته الاجتماعية وهو ما يتماوز تفسيره عامل القدر الشرائية القوية ر عنها بقو في مقابلاتنوا، عنود الرغبة، المعب ليم بشول عام، إ للمواطن ا توسر إراد الفرد وتعرقلوه في ليم للتحرر من القيود الاجتماعية ال الشباب ا بناء شخصيته. إن مسببا عند المستخدم العر ول السلوك الاتصا ت بو الشاب تددات ترتبط بإشباع حاجات نفسية، واجتماعية، وثقافية، واقتصادية، يلنا إ تتعلو ارية... ذات طبيعة شخصية أكثر مما ترتبط بالمحددات الو وإدارية، و ص المجال العام، بدليل أن نسبة الشباب العر بإشباع حاجات الذين يمنحون لون سوى أقلية قليلة كما شو ُ قم لقضايا المجال العام لا ي اخولوية في تشبيوهم الر ُ الانفتاح النس بو لبعض الدول الشمولية ا - ً
وبعود
سابق
خدام
لا
و
بو
85
Made with FlippingBook Online newsletter